موسى يجري عريان ويلطم ملك الموت
حدثني أبي عن النضر بن سويد عن صفوان عن ابي بصير عن ابي عبد الله عليه السلام ان بني إسرائيل كانوا يقولون ليس لموسى ما للرجال وكان موسى إذا أراد الاغتسال يذهب إلى موضع لا يراه فيه أحد من الناس وكان يوما يغتسل على شط نهر وقد وضع ثيابه على صخرة فأمر الله الصخرة فتباعدت عنه حتى نظر بنو إسرائيل إليه فعلموا انه ليس كما قالوا فانزل الله (يا ايها الذين آمنوا لا تكونوا... الخ. تفسير القمي ج2 ص197
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2008.htmlعلي بن ابراهيم صاحب تفسير القمي
علي بن إبراهيم بن هاشم أبو الحسن القمي، ثقة في الحديث، ثبت، معتمد، صحيح المذهب. كتاب رجال النجاشي ص260
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2320.htmlعلي بن ابراهيم بن هاشم القمي، أبو الحسن، ثقة في الحديث، ثبت معتمد صحيح المذهب، سمع واكثر، وصنف كتبا، واضر في وسط عمره. كتاب خلاصة الاقوال للعلامة الحلي
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2327.htmlإبراهيم بن هاشم
أقول: لا ينبغي الشك في وثاقة إبراهيم بن هاشم. كتاب معجم رجال الحديث للخوئي ج1 ص291
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2359.htmlالنضر بن سويد
النضر بن سويد الصيرفي: كوفي، ثقة، صحيح الحديث، انتقل إلى بغداد، له كتاب روى محمد بن عيسى بن عبيد، عن أبيه، عنه، رجال النجاشي له كتاب روى عنه: محمد بن عيسى ومحمد بن خالد البرقي والحسين بن سعيد، الفهرست له كتاب، وهو ثقة، من أصحاب الكاظم عليه السلام. كتاب نقد الرجال للتفرشي ج5ص13
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2338.htmlالنضر بن سويد الصيرفي، من اصحاب الكاظم عليه السلام ثقة كوفي، صحيح الحديث، انتقل الى بغداد، له كتاب. كتاب خلاصة الاقوال للحلي ص283
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2327.htmlالنضر بن سويد الصيرفي، كوفي ثقة صحيح الحديث، انتقل الى بغداد، له كتاب، عنه عيسى بن عبيد، وأبو عبد الله البرقي، والحسن بن سعيد " ست " وفي " صه " من أصحاب " ظم " عليه السلام. كتاب طرائف المقال لعلي البروجردي ج1ص366
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2350.htmlالنضر بن سويد، له كتاب، وهو ثقة. كتاب رجال الطوسي ص345
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2323.htmlووثقه غيرهم
صفوان بن يحيى
صفوان بن يحيى أبو محمد البجلي بياع السابري، كوفي، ثقة ثقة، عين. روى أبوه عن أبي عبد الله عليه السلام. كتاب رجال النجاشي ص197
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2320.htmlصفوان بن يحيى، مولى بجيلة، يكنى ابا محمد، بياع السابري، اوثق اهل زمانه عند اصحاب الحديث واعبدهم. كتاب الفهرست للطوسي ص145
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2324.htmlصفوان بن يحيى: أبو محمد البجلي، بياع السابري، كوفي، ثقة ثقة، عين، روى أبوه عن الصادق عليه السلام، وروى هو عن الرضا عليه السلام، وكانت له عنده منزلة شريفة . كتاب نقد الرجال للتفرشي ج2 ص422
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2335.htmlأبي بصير مشترك بين ليث بن البختري ويحيى بن أبي القاسم وكلاهما ثقة
يحيى بن القاسم أبو بصير الاسدي، وقيل: أبو محمد، ثقة، وجيه، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهما السلام. كتاب رجال النجاشي ص441
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2320.htmlفغاية الامر أن يتردد أمر أبي بصير متى ما أطلق، بين يحيى بن أبي القاسم الاسدي، وبين ليث بن البختري المرادي، ولا أثر لهذا التردد بعد كون كل منهما ثقة. كتاب معجم رجال الحديث للخوئي ج21 ص81
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2379.htmlيقول جعفر السبحاني في كتابه رسائل ومقالات ج2 ص218
إلى هنا تبيّن انّه لم يثبت كون أبي بصير كنية أحد من الرواة غير: يحيى بن أبي القاسم، و ليث البختري، و بما انّ الرجاليين اتفقوا على توثيقهما، فإذا صح السند إليه يحكم عليه بالصحّة سواء علمنا انّ المراد من هو أم لم نعلم. كتاب رسائل ومقالات ج2 ص218
http://imamsadeq.org/ar.php/page,531BookAr62P10.htmlإذا السند جميع رجاله ثقات
يقول الشيعة أن الرواية: ضيعفة فإن صفوان لم يلتقِ بأبي بصير فهناك انقطاع كما صرح بذلك السيد الخوئي في كتابه الجليل معجم الرجال 22/55ـ لعدم ثبوت رواية صفوان عن أبي بصير بلا واسطة.
لنرى قول الخوئي
لعدم ثبوت رواية صفوان عن أبي بصير بلا واسطة، إلا في مورد واحد. كتاب معجم رجال الحديث ج22ص54
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2380.htmlفلماذا الرافضة لا ينقلون كلام الخوئي كاملا !!!
إذا الخوئي يقول ثبت رواية صفوان عن أبي بصير وحتى لو كان في مورد واحد المهم أنه ثبت
فلماذا يقولون لم يلتق صفوان بأبي بصير !!!
يقول علمهم السيد جعفر مرتضى في كتابه الصحيح من السيرة ج2 ص173
فلقد روى البخاري وغيره: أن بني اسرائيل اتهموا موسى بأنه آدر (أي مصاب بانتفاخ في خصيته بسبب الفتق) فنزع ثوبه، ووضعه على حجر واغتسل. فلما أراد أن يأخذ ثوبه عدا الحجر بثوبه، فأخذ موسى عصاه، وطلب الحجر، فجعل يقول: ثوبي حجر، ثوبي حجر، حتى نظرت بنو اسرائيل إلى موسى، فقالوا: والله ما بموسى من بأس، وأخذ ثوبه، فطفق بالحجر ضربا. قال أبو هريرة: فوالله، إن
بالحجر لندبا: ثلاثا، أو اربعا، أو خمسا، فذلك قوله تعالى: لا تكونوا كالذين آذوا موسى، فبرأه الله مما قالوا، وكان عند الله وجيها (1). ولا ندري كيف لم يلتفت موسى إلى نفسه، حتى بلغ مجالس بني اسرائيل ؟ !، وما هو الذي أفقده صوابه حتى خرج عن حيائه وسجيته، التي ذكرتها الرواية: أنه كان حييا ستيرا لا يرى من جلده شئ استحياء منه ؟ !. ولا ندري ما هي حقيقة هذا الحجر العبقري ! الذي يهرب من موسى، ويتركه يعدو خلفه ؟ ! ولا ندري كذلك كيف التفت موسى إلى عصاه قبل أن يلحق بالحجر، وما الذي خطر في باله آنئذ ؟ !. وإذا لم يكن الحجر مأمورا، فما الذي جعله يقوم بهذه العملية،
[rtl]
الهامش[/rtl]
[rtl]
(1) البخاري ط سنة 1309 ج 1 ص 40 وج 2 ص 158، ومسند أحمد ج 2 ص 315 والدر المنثور ج 5 ص 223 عنه وعن عبد الرزاق، وأحمد، وعبد بن حميد، والترمذي، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه وابن الانباري في المصاحف، والبزار، والحاكم وصححه، وابن أبي شيبة، عن أبي هريرة، وأنس، وابن عباس، وتفسير الميزان ج 16 ص 353، وتفسير القمي ج 2 ص 19 بسند حسن ولكن نسبة التفسير إلى القمي مشكوك فيها ومشكل الاثار ج 1 ص 11 وتفسير نور الثقلين ج 4 ص 309 وتفسير البرهان ج 3 ص 339. وكشف الاستار ج 3 ص 66 ومجمع الزوائد ج 7 ص 93. (*)[/rtl]
الصحيح من السيرة لجعفر مرتضى ج2 ص173
http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/29/no2942.htmlجعفر المرتضى لم يرى انقطاع في السند بل قال عنه حسن !!
ولكنه شكك في نسبه التفسير للقمي الذي أثبته الخوئي
ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين عليهم السلام. فقد قال في مقدمة تفسيره: (ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم..) فإن في هذا الكلام دلالة ظاهرة على أنه لا يروي في كتابه هذا إلا عن ثقة، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت أحاديثها عن أهل بيت العصمة عليهم السلام أن كل من وقع في إسناد روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهم السلام، قد شهد علي بن إبراهيم بوثاقته حيث قال: (وشهد علي بن إبراهيم أيضا بثبوت أحاديث تفسيره وأنها مروية عن الثقات عن الائمة عليهم السلام). أقول: أن ما استفاده - قدس سره - في محله، فإن علي بن إبراهيم يريد بما ذكره إثبات صحة تفسيره، وأن رواياته ثابتة وصادرة من المعصومين عليهم السلام، وإنها إنتهت إليه بوساطة المشايخ والثقات من الشيعة. وعلى ذلك فلا موجب لتخصيص التوثيق بمشايخه الذين يروي عنهم علي بن إبراهيم بلا واسطة كما زعمه بعضهم. كتاب معجم رجال الحديث ج1 ص49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2359.htmlالروحاني يثبت نسبة التفسير للقمي
السؤال: الرجاء التكرم بالجواب على السؤال الآتي : ما هو رأيكم بالنسبة لتفسير علي بن إبراهيم القمي ؟ هل رأيكم فيه كرأي السيد الخوئي قدس الله سرّه .. وإذا كان رأيكم كرأيه فيه ... فما هي الأدلة التي استندتم إليها في إثبات صحة مقدمة هذا التفسير وكونها لعلي بن إبراهيم ؟ والسلام عليكم
الجواب :باسمه جلت اسمائه ما أفاد السيد الخوئي (ره) هو ما أفاده جمع من الاعاظم منهم صاجب الوسائل (ره) هو حق لا ريب فيه . وأما كون مقدمة التفسير لعلي بن ابراهيم فدليل اثباته نفس الدليل على كون التفسير له ، والعمدة هو كفاية الوثوق بذلك في حجية الخبر ، ويحصل بما لم يشك أحد في كونها له
http://www.istefta.com/ans.php?stfid=4385&subid=15وننقل ايضا قول المجلسي بعد أن ذكر أقوال الطبرسي الذي أنكر الحديث وقال لايجوز أن يفعل الله تعالى بنبيه ما ذكروه من هتك العورة لتنزيهه من عاهة اخرى
يرد عليه المجلسي ويقول
أقول: بعد ورود الخبر الحسن كالصحيح لا يتجه الجزم ببطلانه، إذ ليس فيه من الفضيحة بعد كونه لتبريه عما نسب إليه ما يلزم الحكم بنفيها، والله يعلم. كتاب بحار الانوار ج13 ص10
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1292.htmlفما رأي الشيعة بقول المجلسي ^_^
1- السند جميع رجاله ثقات ولا يوجد انقطاع
2- السيد جعفر المرتضى حسن السند
3- أثبت الخوئي والروحاني صحة نسبة التفسير للقمي
المجلسي لا يرى بأس في الرواية ولا يعتبرها فضيحة بعد كونها لتبرئة موسى عليه السلام
وقد تكلم علماء الشيعة عن قصة اللطم بالتأييد :
ان الطباع البشرية مجبولة على كراهة الموت مطبوعة على النفور منه محبة للحياة مايلة إليها حتى الأنبياء عليه السلام على شرف مقاديرهم وعظم أخطارهم ومكانتهم من الله تعالى ومنازلهم من محال قدسه وعلمهم بما تؤل إليه أحوالهم وتنتهى إليه أمورهم أحبوا الحياة ومالوا إليها وكرهوا الموت ونفروا منه وقصة .................... وموسى عليه السلام لما جاءه ملك الموت ليقبض روحه لطمه فأعوره كما ورد في الحديث فقال رب انك أرسلتني إلى عبد لا يحب الموت فأوحى الله إليه أن ضع يدك على متن ثور ولك بكل شعره وارتها يدك سنة فقال ثم ماذا فقال الموت فقال انته إلى أمر ربك في كلام هذا معناه فان الحديث لم يحضرني وقت نقل هذا الموضع فأثبته بصورة ألفاظه. فهؤلاء الأنبياء(ص) وهم ممن عرفت شرفهم وعلا شأنهم وارتفاع مكانهم ومحلهم في الآخرة وقد عرفوا ذلك وأبت طباعهم البشرية إلا الرغبة في الحياة وفاطمة عليها السلام امرأة حديثة عهد بصبي ذات أولاد صغار وبعل كريم لم تقض من الدنيا اربا وهى في غضارة عمرها وعنفوان شبابها يعرفها أبوها أنها سريعة اللحاق به فتسلو موت أبيها صلى الله عليه وآله وسلم وتضحك طيبة نفسها بفراق الدنيا..... كتاب كشف الغمة ابن أبي الفتح الاربلي ج2 ص81-82
http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2883.htmlووضع أحمد الروحاني الهمداني في كتابه فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى قول الاربلي مؤيدا له تحت عنوان أفضليتها من سائر البرية حتى الأنبياء عليهم السلام
http://www.14masom.com/14masom/02/mktba2/book01/part07/7.htm