فلا تدعوا مع الله أحدا الأئمة هم المساجد
وحتى قوله تعالى ) وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا( قالوا « المساجد هم الأوصياء» (بحار الأنوار23/331) يعني « لا تتخذوا من غيرهم إماما» (بحار الأنوار36/89). لكنه تناقض في موضع آخر ففسر الدعاء بالعبادة. أي « لا تعبدوا فيها أي المساجد غيره» (بحار الأنوار60/63).
ثم تناقض أخرى فقال « أي لا تشركوا في دعائه وعبادته» (بحار الأنوار67/226).
وقال النمازي في مستدرك سفينة البحار « فلا تدعوا إلى غير الأئمة فتكونوا إلى غيرهم فتكونوا كمن دعا مع الله أحدا» (4/493). مستدرك سفينة النجاة 4/493.