يلزم الشيعة بإن الرسول ﷺ وسلمان الفارسي من المنافقين
2الرسول صلى الله عليه وسلم وسلمان الفارسي رضي الله عنه بالنار مع المنافقين
جامع الأخبار قال: قال النبي صلى الله عليه وآله من اطلع في بيت جاره فنظر إلى عورة رجل أو شعر امرأة أو شيء من جسدها كان حقيقا على الله أن يدخله النار مع المنافقين الذين كانوا يتجسسون عورات المسلمين في الدنيا ولم يخرج من الدنيا حتى يفضحه الله ويبدى عوراته للناظرين في الآخرة. مستدرك الوسائل للنوري الطبرسي الجزء الأول ص376,والجزء 14 ص268 برقم (16678) 3
رابط الكتاب الصفحة على الروايه على طول
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...23.htm#link185سأل المأمون الرضا عليه السلام عن قول الله (( وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسكـ عليك زوجكـ واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه)) الأحزاب 37
قال الرضا : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده فرأى امرأته تغتسل فقال : لها: (( سبحان الذي خلقك ))
عيون أخبار الرضا 113 بحار الأنوار 22/217
http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/eek.gifجاء في تلمود القمي عفواً في تفسير القمي عن أبي جعفر : أن زينب مكثت عند زيد ما شاء الله ثم إنهما تشاجرا في شيء إلى
تفسير القمي لهذه الآية وبحار الأنوار 22/218
بحار الأنوار الجزء43صفحه66 رواية59 قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه واله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه واله) قلت: حـبيبتي أأجفاكم؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك
http://www.yazahra.net/ara/html/4/behar43/a7.htmlعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن يزيد، عن أبي المعلى، (2) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: اتي عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الانصار، وكانت تهواه ولم تقدر (3) على حيلة، فذهبت و أخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة، وصبت البياض على ثيابها وبين فخذيها، (4) ثم جاءت إلى عمر فقالت: يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل قد أخذني (5) في موضع كذا وكذا ففضحني، فقال: (6) فهم عمر أن يعاقب الانصاري، فجعل الانصاري يحلف وأمير المؤمنين جالس ويقول: يا أمير المؤمنين تثبت في أمري، فلما أكثر الفتى قال عمر لامير المؤمنين عليه السلام: يا أبا الحسن ما ترى ؟ فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت لذلك، قال: (7) ائتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا، ففعلوا، فلما اتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض، فاشتوى ذلك البياض، فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه، فلما عرف طعمه ألقاه من فيه، ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك، ودفع الله عز وجل عن الانصار عقوبة عمر.
بحار الانوار جزء 40 صفحة 303