تكفير من حارب الامام علي
كتاب أولائل المقالات صفحة 42 القول في محاربي أمير المؤمنين (عليه السلام)
و اتفقت الإمامية و الزيدية و الخوارج على أن الناكثين و القاسطين من أهل البصرة و الشام أجمعين كفار ضلال ملعونون بحربهم أمير المؤمنين (عليه السلام) و أنهم بذلك في النار مخلدون
كتاب عيون أخبار الرضا للصدوق ج1 ص 94 باب في ذكر ما جاء عن الرضا من العلل
كتاب بحار الأنوار الجزء 32 صفحة 319 باب 8 حكم من حارب أمير المؤمنين
كتاب بحار الأنوار الجزء 76 صفحة 221 باب 98 حد المرتد و أحكامه
جامع أحاديث الشيعة للبروجردي الجزء 14 صفحة 349 باب وجوب التوبة من الذنوب
35 – حدثنا محمد بن يحيى، قال حدثنا عون بن محمد قال حدثنا سهل بن القاسم قال سمع الرضا عليه السلام عن بعض أصحابه يقول: لعن الله من حارب أمير المؤمنين عليه السلام فقال له قل إلا من تاب وأصلح ثم قال : ذنب من تخلف عنه و لم يبت أعظم ذنب من قاتله ثم تاب
كتاب التعجب أبو الفتح الكراجي صفحة 111 الفصل 12 في أغلاطهم
و قد بغلهم قول النبي صلى الله عليه و سلم: حربك يا علي حربي و سلمك سلمي و قد علمنا أن من حارب رسول الله صلى الله عليه و سلم كافر فيجب أن يكون من حارب أمير المؤمنين كافرا كذلك
كتاب مناقب أل أبي طالب ابن شهر أشوب الجزء 3 صفحة 18
و في تلخيص الشافي أنه قالت الإمامية : من حارب أمير المؤمنين ع كان كافرا يدل عليه إجماع الفرقة
الإمامة في أهم الكتب الكلامية لعلي الميلاني ص 277
قال شيخنا أبو جعفر الطوسي المتوفى سنة 460 هـ فصل في أحكام محاربي أمير المؤمين علي بن أبي طالب و القاعدين عن نصرته عليه السلام عندنا أن من حارب أمير المؤمنين و ضرب وجهه ووجه أصحابه بالسيف كافر، و الدليل المعتمد في ذلك إجماع الفرقة المحقة من الإمامية على ذلك