كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة369 باب كراهية التوقيت
6 - محمد بن يحيى وأحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد عن السياري عن الحسن ابن علي بن يقطين عن أخيه الحسين عن أبيه علي بن يقطين قال : قال لي أبو الحسن ع : الشيعة تربى بالأماني منذ مأتي سنة قال : وقال يقطين لابنه علي بن يقطين : ما بالنا قيل لنا فكان وقيل لكم فلم يكن؟ قال: فقال له علي : إن الذي قيل لنا ولكم كان من مخرج واحد غير أن أمركم حضر فأعطيتم محضة فكان كما قيل لكم وإن أمرنا لم يحضر فعللنا بالأماني فلو قيل لنا : إن هذا الأمر لا يكون إلا إلى مائتي سنة أو ثلاثمائة سنة لقست القلوب ولرجع عامة الناس من الإسلام ولكن قالوا: ما أسرعه وما أقربه تألفا لقلوب الناس وتقريبا للفرج .
كتاب الغيبة للنعماني (380 هـ) ص295 باب 16: ما جاء في المنع عن التوقيت والتسمية لصاحب الأمر ع
14 – و أخبرنا محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى ; وأحمد بن إدريس، عن محمد ابن أحمد؟ عن السياري، عن الحسن بن على بن يقطين، عن أخيه الحسين، عن أبيه علي بن يقطين قال: قال لي أبو الحسن موسى بن جعفر(ع): " يا علي: الشيعة تربى بالأماني منذ مائتي سنة"
قال: وقال يقطين لابنه علي بن يقطين : ما بالنا قيل لنا : فكان وقيل لكم : فلم يكن يعني أمر بني العباس ؟ فقال له علي : إن الذي قيل لكم ولنا كان من مخرج واحد غير أن أمركم حضر وقته فأعطيتم محضه فكان كما قيل لكم وإن أمرنا لم يحضر فعللنا بالأماني فلو قيل لنا : إن هذا الأمر لا يكون إلا إلى مائتي سنة وثلاثمائة سنة لقست القلوب ولرجعت عامة الناس عن الإيمان إلى الإسلام ولكن قالوا : ما أسرعه وما أقربه تألفا لقلوب الناس وتقريبا للفرج "
كتاب الغيبة للطوسي (460 هـ) ص341 فصل: في ذكر العلة المانعة لصاحب الأمر ع من الظهور
292 - وقد روي عن علي بن يقطين قال: قال لي أبو الحسن ع يا علي إن الشيعة تربى بالأماني منذ مائتي سنة
وقال يقطين لابنه علي : ما بالنا قيل لنا فكان وقيل لكم فلم يكن ؟ فقال له علي : إن الذي قيل لكم ولنا من مخرج واحد غير أن أمركم حضركم فأعطيتم محضه وكان كما قيل لكم وإن أمرنا لم يحضر فعللنا بالأماني. ولو قيل لنا إن هذا الأمر لا يكون إلى مائتي سنة أو ثلاثمائة سنة لقست القلوب ولرجعت عامة الناس عن الإسلام ولكن قالوا : ما أسرعه وما أقربه ؟ تألفا لقلوب الناس وتقريبا للفرج
وروى الكليني عن محمد بن يحيى وأحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد عن السياري عن الحسن بن علي بن يقطين عن أخيه الحسين عن أبيه علي بن يقطين قال : قال لي أبو الحسن ع : الشيعة تربى بالأماني منذ مائتي سنةقال : وقال يقطين لابنه علي بن يقطين : ما بالنا قيل لنا فكان وقيل لكم فلم يكن ؟ قال : فقال له : علي : إن الذي قيل لنا ولكم كان من مخرج واحد غير أن أمر كم حضر فأعطيتم محضة فكان كما قيل لكم وأن أمرنا لم يحضر فعللنا بالأماني فلو قيل لنا : إن هذا الأمر لا يكون إلا إلى مائتي سنة أو ثلاث مائة سنة لقست القلوب ولرجع عامة الناس عن الإسلام ولكن قالوا : ما أسرعه وما أقربه تأليفا لقلوب الناس وتقريبا للفرج . وقوله : قيل لنا أي في خلافة العباسية وكان من شيعتهم أوفي دولة آل يقطين . و قيل لكم أي في أمر القائم وظهور فرج الشيعة
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج52 ص102 باب 21 التمحيص والنهى عن التوقيت
4 - غيبة الشيخ الطوسي : روي عن علي بن يقطين قال : قال لي أبو الحسن ع : يا علي إن الشيعة تربى بالأماني منذ مائتي سنة وقال يقطين لابنه علي : ما بالنا قيل لنا فكان وقيل لكم فلم يكن فقال له علي : إن الذي قيل لكم ولنا من مخرج واحد ، غير أن أمركم حضركم فأعطيتم محضه وكان كما قيل لكم وإن أمرنا لم يحضر فعللنا بالأماني ولو قيل لنا : إن هذا الأمر لا يكون إلى مائتي سنة أو ثلاثمائة سنة لقست القلوب ولرجعت عامة الناس عن الإسلام ولكن قالوا : ما أسرعه وما أقربه ؟ تألفا لقلوب الناس وتقريبا للفرج
الغيبة للنعماني : الكليني عن محمد بن يحيى وأحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد عن السياري عن الحسن بن علي عن أخيه الحسين عن أبيه علي بن يقطين مثله