173 - وبهذا الإسناد، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير. وأحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه والحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم، عن أبي حمزة الثمالي، قال، قال علي بن الحسين عليهما السلام لعن الله من كذب علينا، إني ذكرت عبد الله بن سبا فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمرا عظيما ماله لعنه الله، كان علي عليه السلام والله عبدا لله صالحا، أخو رسول الله، ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله (ص) الكرامة من الله إلا بطاعته لله.
رجال الكشي الجزء الأول ص324
174 - وبهذا الإسناد عن محمد بن خالد الطيالسي، عن ابن أبي نجران عن عبد الله، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام إنا أهل بيت صديقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق الناس لهجة وأصدق البرية، وكان مسيلمة يكذب عليه. وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله بعد رسول الله، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه ويفتري على الله الكذب عبد الله بن سبأ. الكشي وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ووالى عليا عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصي موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفات رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام مثل ذلك. وكان أول من شهر بالقول بفرض إمامة علي وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه وكفرهم، فمن ههنا قال من خالف الشيعة أصل التشيع والرفض مأخوذ من اليهودية.
رجال الكشي الجزء الأول ص324
عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن سنان، قال: حدثني أبي، عن أبي جعفر عليه السلام أن عبد الله بن سبأ كان يدعى النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين عليه السلام هو الله (تعالى عن ذلك). فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه وسأله ؟ فأقر بذلك وقال نعم أنت هو، وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب، فأحرقه بالنار وقال: إن الشيطان استهواه، فكان يأتيه ويلقى في روعه ذلك.
رجال الكشي للصدوق الجزء الأول ص323
174 - وبهذا الإسناد عن محمد بن خالد الطيالسي، عن ابن أبي نجران عن عبد الله، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام إنا أهل بيت صديقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله صلى الله عليه وآله أصدق الناس لهجة وأصدق البرية، وكان مسيلمة يكذب عليه. وكان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله بعد رسول الله، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه ويفتري على الله الكذب عبد الله بن سبأ. الكشي وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ووالى عليا عليه السلام، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصي موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفات رسول الله صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام مثل ذلك. وكان أول من شهر بالقول بفرض إمامة علي وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه وكفرهم، فمن ههنا قال من خالف الشيعة أصل التشيع والرفض مأخوذ من اليهودية.
رجال الكشي الجزء الأول ص324
طيب إذا كان مؤسسهم عبد الله بن سبأ فإلى ماذا كان يدعوهم وماذا كان يقول لننظر:
عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن سنان، قال: حدثني أبي، عن أبي جعفر عليه السلام أن عبد الله بن سبأ كان يدعى النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين عليه السلام هو الله (تعالى عن ذلك). فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام فدعاه وسأله ؟ فأقر بذلك وقال نعم أنت هو، وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب، فأحرقه بالنار وقال: إن الشيطان استهواه، فكان يأتيه ويلقى في روعه ذلك.
رجال الكشي للصدوق الجزء الأول ص323
171 - حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ومحمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول وهو يحدث أصحابه بحديث عبد الله بن سبأ وما ادعى من الربوبية في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، فقال: انه لما ادعى ذلك فيه استتابه أمير المؤمنين عليه السلام فأبي أن يتوب فأحرقه بالنار.
رجال الكشي الجزء الأول ص323
172 - حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ومحمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب الأزدي عن أبان بن عثمان، قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لعن الله عبد الله بن سبأ أنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام وكان والله أمير المؤمنين عليه السلام عبدا لله طائعا، الويل لمن كذب علينا وأن قوما يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا، نبرأ إلى الله منهم نبرأ إلى الله منهم.
رجال الكشي الجزء الأول ص324
173 - وبهذا الإسناد، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير. وأحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه والحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم، عن أبي حمزة الثمالي، قال، قال علي بن الحسين عليهما السلام لعن الله من كذب علينا، إني ذكرت عبد الله بن سبا فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمرا عظيما ماله لعنه الله، كان علي عليه السلام والله عبدا لله صالحا، أخو رسول الله، ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله (ص) الكرامة من الله إلا بطاعته لله.
رجال الكشي الجزء الأول ص324
6889 - عبد الله بن سبأ: الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو: من أصحاب علي (عليه السلام)، رجال الشيخ (76). وقال الكشي (48): " حدثني محمد بن قولويه القمي، قال: حدثني سعد بن عبد الله بن أبي خلف القمي، قال: حدثني محمد بن عثمان العبدي، عن يونس ابن عبد الرحمان، عن عبد الله بن سنان، قال: حدثني أبي عن أبي جعفر (عليه السلام): أن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين (عليه السلام) هو الله ! ! تعالى عن ذلك علوا كبيرا فبلغ ذلك أمير المؤمنين (عليه السلام)، فدعاه وسأله فأقر بذلك، وقال: نعم أنت هو وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي ! ! فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار. وقال: إن الشيطان استهواه فكان يأتيه ويلقي في روعه ذلك. حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثنا يعقوب ابن يزيد ومحمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سام، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول وهو يحدث أصحابه بحديث عبد الله بن سبأ، وما ادعى من الربوبية في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، فقال: إنه لما ادعى ذلك فيه استتابه أمير المؤمنين (عليه السلام) فأبى أن يتوب فأحرقه بالنار. حدثني محمد بن قولويه: قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثنا يعقوب ابن يزيد، ومحمد بن عيسى، عن علي بن مهزيار، عن فضالة بن أيوب الأزدي، عن أبان بن عثمان، قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: لعن الله عبد الله بن سبأ إنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين (عليه السلام)، وكان والله أمير المؤمنين (عليه السلام) عبدا لله طائعا، الويل لمن كذب علينا وإن قوما يقولون فينا مالا نقوله في أنفسنا، نبرأ إلى الله منهم، نبرأ إلى الله منهم. وبهذا الإسناد، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، وأحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه، والحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي حمزة الثمالي، قال: قال علي بن الحسين صلوات الله عليهما: لعن الله من كذب علينا إني ذكرت عبد الله بن سبأ فقامت كل شعرة في جسدي، لقد ادعى أمرا عظيما ما له لعنه الله، كان علي (عليه السلام) والله عبدا لله صالحا، أخا رسول الله، ما نال الكرامة من الله إلا بطاعته لله ولرسوله، وما نال رسول الله (صلى الله عليه وآله) الكرامة من الله إلا بطاعته الله. وبهذا الإسناد: عن محمد بن خالد الطيالسي، عن ابن أبي نجران، عن عبد الله [ بن سنان ]، قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): إنا أهل بيت صديقون لا نخلو من كذاب يكذب علينا ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس، كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصدق الناس لهجة وأصدق البرية كلها، وكان مسيلمة يكذب عليه، وكان أمير المؤمنين (عليه السلام) أصدق من برأ الله بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وكان الذي يكذب عليه ويعمل في تكذيب صدقه ويفتري على الله الكذب عبد الله بن سبأ ". أقول: وتأتي هذه الرواية الأخيرة في ترجمة محمد بن أبي زينب وفي سندها ابن سنان، بدل عبد الله. وقال الكشي: " ذكر بعض أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ووالى عليا (عليه السلام)، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصي موسى بالغلو ! فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) في علي (عليه السلام) مثل ذلك، وكان أول من شهر بالقول بفرض إمامة علي ! ! وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه وأكفرهم، فمن ها هنا قال من خالف الشيعة: أصل التشيع والرفض مأخوذ من اليهودية ! ! ". أقول: بطلان قول من خالف الشيعة واضح ناشئ عن العصبية العمياء فإن أصل التشيع والرفض مأخوذ من الله عزوجل حيث قال سبحانه وتعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا...) والرسول الأعظم (صلوات الله عليه وآله) حيث قال في الغدير: " من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه... " وأما عبد الله بن سبأ، فعلى فرض وجوده فهذه الروايات تدل على أنه كفر وادعى الألوهية في علي (عليه السلام) لا أنه قائل بفرض إمامته (عليه السلام)، مضافا إلى أن أسطورة عبد الله بن سبأ وقصص مشاغباته الهائلة موضوعة مختلقة اختلقها سيف بن عمر الوضاع الكذاب، ولا يسعنا المقام الإطالة في ذلك والتدليل عليه، وقد أغنانا العلامة الجليل والباحث المحقق السيد مرتضى العسكري في ما قدم من دراسات عميقة دقيقة عن هذه القصص الخرافية وعن سيف وموضوعاته في مجلدين ضخمين طبعا باسم (عبد الله بن سبأ) وفي كتابه الآخر (خمسون ومائة صحابي مختلق).
معجم رجال الحديث للخوئي الجزء 11 ص205 - 207
955 - وقال أمير المؤمنين عليه السلام: " إذا فرغ أحدكم من الصلاة فليرفع يديه إلى السماء ولينصب في الدعاء فقال ابن سبا: يا أمير المؤمنين أليس الله عزوجل بكل مكان؟ قال: بلى، قال: فلم يرفع يديه إلى السماء؟ فقال: أو ما تقرا " وفي السماء رزقكم وما توعدون " فمن أين يطلب الرزق إلا من موضعه، وموضع الرزق وما وعد الله عزوجل السماء ".
من لا يحضره الفقيه للصدوق الجزء الأول ص325
1 - حدثنا محمد بن همام قال: حدثنا حميد بن زياد الكوفي، قال: حدثنا محمد بن على بن غالب، عن يحيى بن عليم، عن أبي جميلة المفضل بن صالح، عن جابر قال: حدثني من رأى المسيب بن نجبة، قال: " وقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين(عليه السلام) ومعه رجل يقال له: ابن السوداء، فقال له: يا أمير المؤمنين إن هذا يكذب على الله وعلى رسوله ويستشهدك،..
كتاب الغيبة للنعماني ص311 - 312
407 / 57 - أخبرنا محمد بن محمد، قال: أخبرني أبو حفص عمر بن محمد الزيات، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن العباس، قال: حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا ابن عيينة، قال: حدثنا عمار الدهني، قال: سمعت أبا الطفيل يقول: جاء المسيب بن نجبة إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) متلببا بعبد الله بن سبأ، فقال له أمير المؤمنين (عليه السلام): ما شأنك ؟ فقال: يكذب على الله وعلى رسوله. فقال: ما يقول ؟ قال: فلم أسمع مقالة المسيب، وسمعت أمير المؤمنين (عليه السلام) يقول: هيهات هيْهات الغضب ! ولكن يأتيكم راكب الذعلبة يشد حقوها بوضينها ، لم يقض تفثا من حج ولا عمرة فيقتلونه، يريد بذلك الحسين بن علي (عليهما السلام).
الأمالي للطوسي ص230
وقال السيد نعمة الله الجزائري:(قال عبد الله بن سبأ لعلي عليه السلام: أنت الإله حقاً، فنفاه علي عليه السلام إلى المدائن، وقيل أنه كان يهودياً فأسلم، وكان في اليهودية يقول في يوشع بن نون وفي موسى مثل ما قال في علي) (ا
لأنوار النعمانية) (2/234).
مدينة المعاجر : هاشم البحراني ج 1 ص 226 الباب 49 كلام جمجمة كسرىومثل ما قال عبد الله بن سبأ وأصحابه فإن تركتهم على هذا كفر الناس. فلما سمع ذلك منهم، قال لهم: ما تحبون أن أصنع بهم ؟ قالوا: تحرقهم بالنار كما حرقت عبد الله بن سبأ وأصحابه، فأحضرهم وقال: ما حملكم على ما قلتم ؟ قالوا: سمعنا كلام الجمجمة النخرة ومخاطبتها إياك، ولا يجوز ذلك إلا لله تعالى، فمن ذلك قلنا ما قلنا فقال - عليه السلام -: ارجعوا عن كلامكم وتوبوا إلى الله فقالوا: ما كنا نرجع عن قولنا فاصنع بنا ما أنت صانع فأمر- عليه السلام - أن تضرم لهم النار فحرقهم فلما احترقوا قالوا: اسحقوهم وذروهم في الريح فسحقوهم وذروهم في الريح فلما كان اليوم الثالث من إحراقهم دخل إليه أهل الساباط، وقالوا: الله الله في دين محمد - صلى الله عليه وآله - إن الذين أحرقتهم بالنار قد رجعوا إلى منازلهم بأحسن ما كانوا ! فقال - عليه السلام -: أليس قد أحرقتموهم بالنار، وسحقتموهم وذريتموهم في الريح ؟ قالوا: بلى، قال - عليه السلام -: أحرقتهم والله أحياهم: فانصرفوا أهل الساباط متحيرين ومثل ما قال عبد الله بن سبأ وأصحابه: فيعذبهم ما فعل عبد الله بن سبأ وانتهى أمره إلى ما انتهى إليه أمر عبد الله بن سبأ وأصحابه وإلى ما اخبر عنهمتذكرة الفقهاء: العلامة الحلي: الجزء 7 ص 25 : هامش الصفحة 25السبأية : قيل : إنها فرقة تنتسب إلى عبد الله بن سبأ و لهم اعتقادات باطلة خرجت بها عن أصول الإسلام ألحقه, أنظر فرق الشيعة ص 22الحدائق الناضرة : المحقق البحراني : ج 8 هامش ص 511من الخلاصة : عبد الله بن سبأ غال ملعون أحرقه أمير المؤمنين ع بالنار كان يزعم أن عليا ع إله و أنه نبي و في تنقيح المقال ج 2 ص 182 عن الشيخ الطوسي في باب أصحاب أمير المؤمنين ع : عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر و أظهر الغلوصراط النجاة : الميرزا جواد التبريزي : ج 2 ص 565سؤال 1749 : ما هو نظركم الشريف بالنسبة إلى عبد الله بن سبأ ؟ هل له وجود خارجي أم لا ؟ و هل صحيح الروايات الواردة فيه في كتب الرجال هي ضعيفة السند ؟التبريزي : عبد الله بن سبأ المعروف ضعيف و لكن في بعض ما قيل فيه و روى عنه تأمل و الله أعلم.الخصال : الصدوق : ص 627فقال عبد الله بن سبأ : يا أمير المؤمنين أليس الله في كل مكان ؟ قال بلى : قال فلم يرفع العبد يديه إلى السماء ؟ قال أما تقرأ و في السماء رزقكم و ما توعدونمستدرك الوسائل : الميرزا نوري : ج5 ص185 :5637: نفس الكلام السابق عن الخصال خاتمة المستدرك : الميرزا نورى : ج4 ص عن سعد بن عبد الله عن يعقوب بن يزيد و محمد بن عيسي عن علي بن مهزيار عن فضالة بن أيوب الأزدي عن أبان بن عثمان قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول لعن الله عبد الله بن سبأ أنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين عليه السلام نوادر المعاجز : محمد بن جرير بن رستم الطبري-الشيعي-: ص21 : مثل ما قال عبد الله بن سبأ و أصحابة و مثل ما قاله النصارى في المسيح فإن تركهم على هذا كفروا الناسبحار الأنوار : الجزء 2 ص 218و كان أمير المؤمنين عليه السلام أصدق من برأ الله من بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و كان الذي يكذب عليه و يعمل في تكذيب صدقه بما يفتري عليه من الكذب عبد الله بن سبأ لعنه الله