نبراس مشرف
عدد المساهمات : 347 تاريخ التسجيل : 16/06/2015
| موضوع: روايات الرافضه العنصرية الخميس 24 ديسمبر 2015, 10:00 pm | |
|
*****(1)***** هدية شيعية للأكـــراد ************ يروي محمد بن يعقوب الكليني عن أبى الربيع الشامي قال : سألت أبا عبد الله يعني : جعفر بن محمد الصادق فقلت : إن عندنا قومًا من الأكراد ، وأنهم لا يزالون يجيئون بالبيع ، فنخالطهم ونبايعهم ؟ قال : ( يا أبا الربيع لا تخالطوهم ، فإن الأكراد حي من أحياء الجن ، كشف الله تعالى عنهم الغطاء فلا تخالطوهم ) ...... الكافي (5/158) وفي رواية : ( ولا تنكحوا من الأكراد أحدًا ، فإنهم جنس من الجن كشف عنهم الغطاء ) .... الكافي (5/352) من لا يحضره الفقيه (3/164) تهذيب الأحكام (7/405) بحار الأنوار (100/83) قال الطوسي معقبًا : ( وينبغي أن يتجنب مخالطة السفلة من الناس والأدنين منهم ، ولا يعامل إلا من نشأ في خير ، ويجتنب معاملة ذوي العاهات والمحارفين . ولا ينبغي أن يخالط أحدًا من الأكراد ، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم ) ... النهاية ( ص 373 ) .... وقال ابن إدريس الحلي : ( ولا ينبغي أن يخالط أحدًا من الأكراد ، ويتجنب مبايعتهم ، ومشاراتهم ، ومناكحتهم . قال محمد بن إدريس : وذلك راجع إلى كراهية معاملة من لا بصيرة له ، فيما يشتريه ، ولا فيما يبيعه ، لأن الغالب على هذا الجيل ، والقبيل ، قلة البصيرة ، لتركهم مخالطة الناس ، وأصحاب البصائر ) ... السرائر (2/233) وقال يحيى بن سعيد الحلي : ( ويكره مخالطة الأكراد ببيع وشراء ونكاح ) الجامع للشرائع ( ص 245 ) وقال أيضًا : ( مسألة : يكره له معاملة الأكراد ، ومخالطتهم ، ويتجنب مبايعتهم ، ومشاركتهم ، ومناكحتهم لما رواه الشيخ عن أبي الربيع الشامي ، قال سألت أبا عبد الله - عليه السلام - قلت : إن عندنا قومًا من الأكراد وأنهم لا يزالون يجتنبون مخالطتهم ، ومبايعتهم . فقال - عليه السلام - : يا أبا ربيع لا تخالطوهم فإن الأكراد حي من أحياء الجن كشف الله عنهم الغطاء ، فلا تخالطوهم ، وكذلك يكره معاملة أهل الذمة ) . منتهى المطلب (2/1003) *****(2)***** هدية شيعية للســــودان ************ • لا تناكحوا من الأكراد ، ولا تشتروا من أهل السودان : عن أبي الربيع الشامي قال : قال لي أبو عبد الله - عليه السلام - : ( لا تشتر من السودان أحدًا ، فإن كان لا بد فمن النوبة ، فإنهم من الذين قال الله تعالى : وَمِنَ الـَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ .... إنهم يتذكرون ذلك الحظ ، وسيخرج مع القائم - يعني : مهديهم المزعوم - منا عصابة منهم ، ولا تنكحوا من الاكراد أحدًا فإنهن جيش من الجن كشف عنهم الغطاء ) . المهذب البارع (3/182) مسالك الأفهام (3/186) مجمع الفائدة (8/129) وسائل الشيعة (2/84) *****(3)***** هدية شيعية للمصرييــــن ************ بئس البلاد مصر ، ومائها ، وفخارها ، وطعامها : عن أبي الحسن الرضا - عليه السلام – أنه قال : ( قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : لا تغسلوا رؤوسكم بطين مصر ، فإنه يذهب بالغيرة ويورث الدياثة ) .... الكافي (5/318) وعن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : سمعت الرضا - عليه السلام - يقول : وذكر حديثًا في ذم مصر - ، فقال : ولقد قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها ، فإنه يورث الذلة ويُذهب بالغيرة .... قلنا له - يعني للرضا - : قد قال ذلك رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ قال : نعم ) .... الكافي (5/318) وعن يعقوب بن يزيد رفعه قال : قال أمير المؤمنين - يعنون : علي بن أبي طالب - : ( ماء نيل مصر يميت القلوب ) الكافي (6/391) وعن جعفر الصادق - عليه السلام - قوله : ( تفجرت العيون من تحت الكعبة ، وماء نيل مصر يميت القلوب والأكل في فخارها وغسل الرأس بطينها يذهب بالغيرة ويورث الدياثة ) .... بحار الأنوار (63/451) وعن الرضا - عليه السلام - أنه قال : ( ما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر ، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها ) ..... وفي رواية : ( إن أهل مصر يزعمون أن بلادهم مقدسة ، قال : وكيف ذلك ؟ قلت : جعلت فداك ، يزعمون أنه يحشر من جبلهم سبعون ألفًا يدخلون الجنة بغير حسـاب ، قال : لا ، لعمري ما ذاك كذلك ، وما غضب الله على بني إسرائيل إلا أدخلهم مصر ، ولا رضي عنهم إلا أخرجهم منها إلى غيرها ، ولقد قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : لا تغسلوا رؤوسكم بطينها ، ولا تأكلوا في فخارها فإنه يورث الذلة ويذهب بالغيرة ، قلنا له : قد قال ذلك رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ فقال : نعم ) .... مستدرك الوسائل(2/311) بحار الأنوار (73/973) وقولهم : ( أبناء مصر لعنوا على لسان داود - عليه السلام - ، فجعل الله منهم القردة والخنازير ) ..... بحار الأنوار (60/208) تفسير القمي ( ص 596 ) ورواية : ( انتحوا مصر لا تطلبوا المكث فيها لأنه يورث الدياثة ) بحار الأنوار (60/211) ورواية : ( بئس البلاد مصر ) ..... بحار الأنوار (60/210) تفسير العياشي (1/305) *****(4)***** هدية شيعية للعراقييـــن ************ وعنه قوله : ( لو أن غير الشيعي أتى الفرات ، وقد أشرف ماؤه على جنبيه يزخ زخيخًا ، فتناول بكفه ، وقال : بسم الله ، فلما فرغ ، قال : الحمد لله ، كان - يعني : الماء - دمًا مسفوحًا أو لحم خنزيرًا ) روضة الكافي ( ص 142 ) *****(5)***** هدية شيعية للسعودييـــن ************ وقال الخميني الهالك - عليه من الله ما يستحق – عن أهل نجد : ( وحوش نجد ، وحداة البعران في الرياض يعدون من أسوأ المخلوقات البشرية ) كشف الأسرار ( ص 20 ) *****(6)***** هدية شيعية للمعوقّيــــن ************ وفي رواية : ( وينبغي أن يتجنب مخالفة السفلة من الناس والادنين منهم ولا يعامل إلا من نشأ في الخير ، ويكره معاملة ذوي العاهات والمحارفين ، ويكره معاملة الأكراد ومخالطتهم ومناكحتهم ) .... الحدائق الناضرة(81/40) تهذيب الأحكام ( 7/11) *****(5)***** هدية شيعية للأمة الإسلامية كافـّــة ************ يروي الكليني عن جعفر بن محمد الصادق - زروًا وبهتانًا - أنه قال عن أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - : ( هذه الأمة أشباه الخنازير ، هذه الأمة الملعونة ) .... الأصول من الكافي (1/336) وعنه قوله : ( إن الله خلقنا من نور ، وخلق شيعتنا منا ، وسائر الخلق في النار ) تفسير فرات الكوفي ( ص 201 ) وعنه قوله : ( مات رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وهو ساخط على أمته إلا الشيعة ) .... روضة الكافي ( ص 180 ) هدية للزنوج من أهل إفريقيا عن علي بن إبراهيم ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : إياكم ونكاح الزنج فإنه خلق مشوه الكافي للكليني ج 5 ص352 باب من كره مناكحته من الاكراد والسودان وغيرهم باب كامل جميع أحاديثه عنصرية عجبي قولهم يذكرني بقول الفيلسوف اليهودي موسى بن ميمون عن الزنوج والترك
| |
|