قلعة أهل السنة
نرحب بتواجدك
قلعة أهل السنة
نرحب بتواجدك
قلعة أهل السنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو هارون الشمري
نائب المدير
نائب المدير



عدد المساهمات : 386
تاريخ التسجيل : 19/11/2015

خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما Empty
مُساهمةموضوع: خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما   خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما Emptyالأربعاء 25 نوفمبر 2015, 7:16 pm

خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما


وفي الامالي للصدوق : " 742 - 11 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا عمر ابن سهل بن إسماعيل الدينوري ، قال : حدثنا زيد بن إسماعيل الصائغ ، قال : حدثنا معاوية بن هشام ، عن سفيان ، عن عبد الملك بن عمير ، عن خالد بن ربعي ، قال : إن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) دخل مكة في بعض حوائجه  .................................
. فلما أتى المنزل قالت له فاطمة ( عليهما السلام ) : يا بن عم ، بعت الحائط الذي غرسه لك والدي ؟ قال : نعم ، بخير منه عاجلا وآجلا . قالت : فأين الثمن ؟ قال : دفعته إلى أعين استحييت أن أذلها بذل المسألة قبل أن تسألني . قالت فاطمة : أنا جائعة ، وابناي جائعان ، ولا أشك إلا وأنك مثلنا في الجوع ، لم يكن لنا منه درهم ! وأخذت بطرف ثوب علي ( عليه السلام ) ، فقال علي : يا فاطمة ، خليني . فقالت : لا والله ، أو يحكم بيني وبينك أبي . فهبط جبرئيل ( عليه السلام ) على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : يا محمد السلام يقرئك السلام ويقول : اقرأ عليا مني السلام وقل لفاطمة : ليس لك أن تضربي على يديه ولا تلمزي بثوبه . فلما أتى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منزل علي ( عليه السلام ) وجد فاطمة ملازمة لعلي ( عليه السلام ) ، فقال لها : يا بنية ، ما لك ملازمة لعلي ؟ قالت : يا أبه ، باع الحائط الذي غرسته له باثني عشر ألف درهم ولم يحبس لنا منه درهما نشتري به طعاما . فقال : يا بنية ، إن جبرئيل يقرئني من ربي السلام ، ويقول : أقرئ عليا من ربه السلام ، وأمرني أن أقول لك : ليس لك أن تضربي على يديه . قالت فاطمة ( عليها السلام ) : فإني استغفر الله ، ولا أعود أبدا " الأمالي - الصدوق - ص 553 – 555 , وحلية الأبرار - هاشم البحراني - ج 2  ص 275
في هذه الرواية فاطمة رضي الله عنها اخذت بطرف ثوب علي رضي الله عنه ,  وجاء الامر الالهي لها بعدم ضربه ولا تلمز ثوبه , الامر الالهي جاء بنهي فاطمة رضي الله عنها عن هذا الفعل , وجاء في الراوية استغفار فاطمة رضي الله عنها وقولها انها لن تعود ابدا لهذا الفعل . ياترى هل اخطأت فاطمة رضي الله عنها ام لا ؟ ولماذا استغفرت وقالت لا اعود لهذا ابدا ؟
وفي علل الشرائع : " 2 -  أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا الحسن بن عرفة ( بسر من رأى ) قال : حدثنا وكيع قال : حدثنا محمد بن إسرائيل قال : حدثنا أبو صالح عن أبي ذر رحمة الله عليه قال : كنت أنا وجعفر بن أبي طالب مهاجرين إلى بلاد الحبشة فأهديت لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درهم فلما قدمنا المدينة أهداها لعلي " ع " تخدمه فجعلها علي " ع " في منزل فاطمة فدخلت فاطمة عليها السلام يوما فنظرت إلى رأس علي عليه السلام في حجر الجارية فقالت يا أبا الحسن فعلتها فقال لا والله يا بنت محمد ما فعلت شيئا فما الذي تريدين ؟ قالت تأذن لي في المصير إلى منزل أبى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها قد أذنت لك فتجلببت بجلبابها وتبرقعت ببرقعها وأرادت النبي صلى الله عليه وآله فهبط جبرئيل " ع " فقال يا محمد ان الله يقرءك السلام ويقول لك ان هذه فاطمة قد أقبلت إليك تشكو عليا فلا تقبل منها في علي شيئا فدخلت فاطمة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله جئت تشكين عليا قالت إي ورب الكعبة ، فقال لها ارجعي إليه فقولي له رغم أنفي لرضاك ، فرجعت إلى علي " ع " فقالت له يا أبا الحسن رغم أنفي لرضاك تقولها ثلاثا ، فقال لها علي " ع " شكوتيني إلى خليلي وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وا سوأتاه من رسول الله صلى الله عليه وآله اشهد الله يا فاطمة ان الجارية حرة لوجه الله وان الأربعمائة درهم التي فضلت من عطائي صدقة علي فقراء أهل المدينة ، ثم تلبس وانتعل وأراد النبي صلى الله عليه وآله فهبط جبرئيل  فقال يا محمد ان الله يقرءك السلام ويقول لك قل لعلي قد أعطيتك الجنة بعتقك الجارية في رضا فاطمة والنار بالأربعمائة درهم التي تصدقت بها فادخل الجنة من شئت برحمتي واخرج من النار من شئت بعفوي ، فعندها قال علي " ع " أنا قسيم الله بين الجنة والنار " علل الشرائع - الصدوق - ج 1  ص 163 – 164
هل كانت شكوى فاطمة رضي الله عنها صوابا ام خطأ ؟ هل اعترضت على فعل علي رضي الله عنه لانها اعتقدت انه قد فعل امرا خاطئا ؟ هل صوب النبي صلى الله عليه واله وسلم فاطمة بشكواها ام بين انها مخطئة ؟ !!! .
هناك امر مهم من الممكن ان ينفي الرافضة وقوع التنازع بين علي وفاطمة رضي الله عنهما , فنقول لهم ان المجلسي اثبت التنازع بينهما , حيث قال في بحاره :" والاخبار المشتملة على منازعتهما ( علي وفاطمة ) مأولة بما يرجع إلى ضرب من المصلحة ، لظهور فضلهما على الناس أو غير ذلك مما خفي علينا جهته "  بحار الأنوار - المجلسي - ج 43 - ص 146
‏وقال ايضا : "  بيان : لعل منازعتها صلوات الله عليها إنما كانت ظاهرا  لظهور فضله صلوات الله عليه على الناس ، أو لظهور الحكمة فيما صدر عنه عليه السلام أو لوجه من الوجوه لا نعرفه "   بحار الأنوار - المجلسي - ج 41 - ص 47
ولننظر الى هذه الرواية عند الرافضة وكيف انهم تجاوزوا الحد في الطعن بالزهراء عليها السلام , فقد تجاوزوا موضوع العصمة الى الكفر والعياذ بالله تعالى , فقد جاء في علل الشرائع للصدوق :" 2 -  حدثنا علي بن احمد قال: حدثنا أبو العباس احمد بن محمد بن يحيى عن عمرو ابن أبى المقدام وزياد بن عبد الله قالا اتى رجل أبا عبد الله ( جعفر ) عليه السلام أنه سُئل: هل تشيع الجنازة بنار ويُمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يُضاد به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله عليه السلام من ذلك واستوى جالساً ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال لها: أما علمت أنّ علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقاً ما تقول؟ فقال: حقاً ما أقول ثلاث مرات ، فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها ، وذلك أنّ الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة وكتب على الرجال جهاداّ وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله ، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة "  علل الشرائع – الصدوق -  ص 185  
هذه الرواية اثبتت غيرة فاطمة رضي الله عنها , وغيرة المرأة كفر على حسب ما جاء في كتب الرافضة , والدليل على ذلك ما جاء في نهج البلاغة : "
وقال (عليه السلام) غيرة المرأة كفر وغيرة الرجل ايمان"  نهج البلاغة - الشريف الرضي – ج 4 ص29 , ووسائل الشيعة – الحر العاملي - ج 20 ص157
وفي الكافي ان التي تغار من المنكرات والعياذ بالله تعالى : "محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن محمد بن الفضيل ، عن سعد الجلاب ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ان الله عزّ وجلّ لم يجعل الغيرة للنساء وانما تغار المنكرات ، فاما المؤمنات فلا انما جعل الله الغيرة للرجال لانه احل للرجال أربعا وما ملكت يمينه ولم يجعل للمرأة إلا زوجها فاذا أرادت معه غيره كانت عند الله زانية "  الكافي – الكليني - ج 5 ص 505  
طعنوا بفاطمة رضي الله عنها طعنا شنيعا , اوصاف الكافرات والمنكرات والعياذ بالله تعالى , فهل يتناسب هذا مع العصمة التي يقول بها الرافضة ؟
ولنبين هنا قول احد علماء الرافضة , وهو محمد حسين ال كاشف الغطاء , ووصفه للزهراء عليها السلام بانها تخرج عن حدود الاداب , حيث يقول :" وكانت ثائرة متأثرة حتى خرجت عن حدود الآداب , التي لم تخرج من حظيرتها مدة عمرها " جنة المأوى – محمد حسين ال كاشف الغطاء – ص 135
هل يليق بمعصوم ان يخرج عن حدود الاداب ؟ هل هذا مدح ام قدح بفاطمة رضي الله عنها ؟ هل الخروج عن حدود الاداب خطأ ام صواب ؟ هل يقول الناس عن الخارج عن حدود الاداب مخطيء ام مصيب ؟ هل يتناسب هذا الوصف لمعصوم ؟
وفي تفسير علي بن ابراهيم القمي :" وقوله : ( إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون ) قال فإنه حدثني أبي عن محمد بن أبي عمير عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( ع ) قال كان سبب نزول هذه الآية ان فاطمة عليها السلام رأت في منامها ان رسول الله صلى الله عليه وآله هم ان يخرج هو وفاطمة وعلي والحسن والحسين صلوات الله عليهم من المدينة فخرجوا حتى جاوزوا من حيطان المدينة فعرض لهم طريقان فاخذ رسول الله صلى الله عليه وآله ذات اليمين حتى انتهى بهم إلى موضع فيه نخل وماء فاشترى رسول الله صلى الله عليه وآله شاة كبراء  وهي التي في أحد أذنيها نقط بيض فأمر بذبحها فلما اكلوا منها ماتوا في مكانهم ، فانتبهت فاطمة باكية ذعرة فلم تخبر رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك ، فلما أصبحت جاء رسول الله صلى الله عليه وآله بحمار فاركب عليه فاطمة وامر أن يخرج أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام من المدينة ، كما رأت فاطمة في نومها فلما خرجوا من حيطان المدينة عرض لهم طريقان فاخذ رسول الله صلى الله عليه وآله ذات اليمين كما رأت فاطمة عليها السلام حتى انتهوا إلى موضع فيه نخل وماء فاشترى رسول الله صلى الله عليه وآله شاة ذراء كما رأت فاطمة ( ع ) فامر بذبحها فذبحت وشويت فلما أرادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم  تبكي مخافة ان يموتوا ، فطلبها رسول الله صلى الله عليه وآله حتى وقف عليها وهي تبكي فقال ما شأنك يا بنية ؟ قالت : يا رسول الله رأيت البارحة كذا وكذا في نومي وقد فعلت أنت كما رأيته في نومي فتنحيت عنكم لان لا أراكم تموتون ، فقام رسول الله صلى الله عليه وآله فصلى ركعتين ثم ناجى ربه فنزل عليه جبرئيل ( ع ) فقال : يا محمد هذا شيطان يقال له الزها ( الرها ط ) ، وهو الذي أرى فاطمة هذه الرؤيا ويؤذي المؤمنين في نومهم ما يغتمون به فامر جبرئيل ( ع ) ان يأتي به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فجاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له : أنت أريت فاطمة هذه الرؤيا ؟ فقال : نعم يا محمد ! فبزق عليه ثلاث بزقات فشجه في ثلاث مواضع ثم قال جبرئيل لمحمد صلى الله عليه وآله قل يا محمد إذا رأيت في منامك شيئا تكرهه أو رأى أحد من المؤمنين فليقل : أعوذ بما عاذت به ملائكة الله المقربون وأنبياء الله المرسلون وعباده الصالحون من شر ما رأيت من رؤياي ، ويقرأ الحمد والمعوذتين وقل هو الله أحد ويتفل عن يساره ثلاث تفلات ، فإنه لا يضره ما رأى فأنزل الله على رسوله ( إنما النجوى من الشيطان ) الآية " تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2  ص 355 – 356
هل نسيت فاطمة رضي الله عنها ان النص على تنصيب الائمة واحدا تلو الاخر ؟ علما ان الرافضة تدعي ان فاطمة رضي الله عنها اعطت جابر رضي الله عنه اللوح الموجود فيه اسماء الائمة . الامر الاخر هل يؤثر الشيطان بفاطمة رضي الله عنها  الى حد انه يجعلها تبكي وتخاف وهي معصومة اصلا ؟ هل يتناسب هذا مع ادعاء الرافضة عصمة فاطمة رضي الله عنها ؟

 
في علل الشرائع : " 2 -  أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا الحسن بن عرفة ( بسر من رأى ) قال : حدثنا وكيع قال : حدثنا محمد بن إسرائيل قال : حدثنا أبو صالح عن أبي ذر رحمة الله عليه قال : كنت أنا وجعفر بن أبي طالب مهاجرين إلى بلاد الحبشة فأهديت لجعفر جارية قيمتها أربعة آلاف درهم فلما قدمنا المدينة أهداها لعلي " ع " تخدمه فجعلها علي " ع " في منزل فاطمة فدخلت فاطمة عليها السلام يوما فنظرت إلى رأس علي عليه السلام في حجر الجارية فقالت يا أبا الحسن فعلتها فقال لا والله يا بنت محمد ما فعلت شيئا فما الذي تريدين ؟ قالت تأذن لي في المصير إلى منزل أبى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها قد أذنت لك فتجلببت بجلبابها وتبرقعت ببرقعها وأرادت النبي صلى الله عليه وآله فهبط جبرئيل " ع " فقال يا محمد ان الله يقرءك السلام ويقول لك ان هذه فاطمة قد أقبلت إليك تشكو عليا فلا تقبل منها في علي شيئا فدخلت فاطمة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله جئت تشكين عليا قالت إي ورب الكعبة ، فقال لها ارجعي إليه فقولي له رغم أنفي لرضاك ، فرجعت إلى علي " ع " فقالت له يا أبا الحسن رغم أنفي لرضاك تقولها ثلاثا ، فقال لها علي " ع " شكوتيني إلى خليلي وحبيبي رسول الله صلى الله عليه وآله وا سوأتاه من رسول الله صلى الله عليه وآله اشهد الله يا فاطمة ان الجارية حرة لوجه الله وان الأربعمائة درهم التي فضلت من عطائي صدقة علي فقراء أهل المدينة ، ثم تلبس وانتعل وأراد النبي صلى الله عليه وآله فهبط جبرئيل  فقال يا محمد ان الله يقرءك السلام ويقول لك قل لعلي قد أعطيتك الجنة بعتقك الجارية في رضا فاطمة والنار بالأربعمائة درهم التي تصدقت بها فادخل الجنة من شئت برحمتي واخرج من النار من شئت بعفوي ، فعندها قال علي " ع " أنا قسيم الله بين الجنة والنار " علل الشرائع - الصدوق - ج 1 ص 163 – 164
هل كانت شكوى فاطمة رضي الله عنها صوابا ام خطأ ؟ هل اعترضت على فعل علي رضي الله عنه لانها اعتقدت انه قد فعل امرا خاطئا ام لا ؟ هل صوب النبي صلى الله عليه واله وسلم فاطمة بشكواها ام بين انها مخطئة ؟ !!! .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خصومة ونزاع بين الامام علي وفاطمة رضي الله عنهما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الولاية التكوينية للائمة وفاطمة رضي الله عنها
» الامام علي رد امر رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الامام علي يعرض على رسول الله ان يتزوج ابنة حمزة وحمزة اخو رسول الله في الرضاع
» الامام علي يعرض على رسول الله ان يتزوج ابنة حمزة وحمزة اخو رسول الله في الرضاع
» الامام علي يعرض على رسول الله ان يتزوج ابنة حمزة وحمزة اخو رسول الله في الرضاع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قلعة أهل السنة :: الرد على الشيعة :: إلزام الشيعة :: الإمامة والأئمة والمهدي والعصمة والولاية التكوينية :: العصمة-
انتقل الى: