[rtl] التشبه بالنصارى.[/rtl]
[rtl]أتت امرأة أميرالمؤمنين عليه السلام فقالت يا أمير المؤمنين : إني زنيت فطهرني وهي تبكي فنادى بأعلى صوته يا أيها الناس إن الله عهد إلى نبيه وعهد به النبي إلي بأنه لا يقيم الحد من لله عليه حد فمن كان عليه حد مثل ما عليها فلا يقيم عليها الحد . قال : فانصرف الناس يومئذ كلهم ماخلا أمير المؤمنين عليه السلام والحسن والحسين عليهما السلام فأقام هؤلاء الثلاثة عليها الحد يومئذ وما معهم غيرهم قال : وانصرف فيمن انصرف يومئذ محمد بن أمير المؤمنين عليه السلام» (الكافي7 الروضة/187). [/rtl]
[rtl]
تعليق: ما أشبه هذا بقول النصارى عن المسيح لما أراد أن يقيم الحد عليها: من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها» (مرقس8/.[/rtl]
[rtl]حمل وولده بلا دنس.[/rtl]
[rtl]رووا عن الحسن العسكري أنه قال « قال: انا معاشر الاوصياء لسنا نحمل في البطون وانما نحمل في الجنوب ولا نخرج من الارحام وانما نخرج من الفخذ الايمن من امهاتنا لأننا نور الله الذي لا تناله الدانسات» (كمال الدين390 و393 بحار الأنوار51/2 و13 و17 و26 إثبات الهداة3/409 و414 إعلام الورى394 دلائل الإمامة 264).[/rtl]
[rtl] عقيدة الفداء.[/rtl]
[rtl]قال عمر بن يزيد: قلت لأبي عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل { ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} قال: ما كان له ذنب ولا هم بذنب ولكن حمّله ذنوب شيعته ثم غفرها له« (بحار الأنوار17/76) والخميني دائم الاستشهاد بكتاب البحار.[/rtl]
[rtl]فداهم موسى من غضب الله.[/rtl]
[rtl]عن موسى الكاظم قال « إن الله عز وجل غضب على الشيعة فخيّرني نفسي أو هم. فوقيتهم والله بنفسي» (الكافي 1/260 كتاب الحجة).[/rtl]
[rtl]وفديناه بذبح عظيم.[/rtl]
[rtl]الذبح العظيم هو الحسين. هذا معنى قول الله عندهم كما صرح به علماؤهم ومنهم المهاجري.[/rtl]
[rtl] كيف ألزمهم الله التأليه من كلام المجلسي.[/rtl]
[rtl]يقول المجلسي « لما عظم (النصارى) المسيح وأمه تعظيم الآلهة أطلق الله اسم الإله عليهما» (بحار الأنوار).[/rtl]
[rtl]الأئمة هم أسماء الله الحسنى. هم لسان الله، ووجه الله وعين الله وجنب الله هم يد الله القادرة (الكافي 1/113 كتاب التوحيد باب النوادر).[/rtl]
[rtl]فاطمة إله ظهر بصورة امرأة.[/rtl]
[rtl]قال أمير المؤمنين « لم تكن الزهراء امرأة عاديَّة، بل كانت امرأة روحانيَّة، امرأة ملكوتيَّة، إنساناً بكلِّ ما للإنسان من معنى، إنَّها موجود ملكوتي ظهر في عالمنا على صورة إنسان، بل موجود إلهي جبروتي ظهر بصورة امرأة» (الوسيلة إلى الله لابراهيم الأنصاري الكويتي ص7)[/rtl]
[rtl]وزعم أن الآية في قوله تعالى { عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا} (الإنسان/ 6) تدلُّ على قدرة الأئمة الإلهية المعنوية» (الوسيلة إلى الله).[/rtl]
[rtl]الله يتجلى بمظاهر النبي والأئمة.[/rtl]
[rtl]قال ابراهيم الأنصاري «فاكتساب الطهارة والكرم والجمال والعلم وغيرها من الصفات الإلهيَّة يعني الارتباط بالطهارة المطلقة والكرم والجمال والعلم المطلق، وكلُّ هذه الصفات بالمستوى الرفيع متوفِّرة في مظهر المشيئة الإلهيَّة وهم محمَّد وآل محمَّد عليهم السلام» (أوداء الله12)[/rtl]
[rtl]ويعتقدون أن الله خلق السماوات والأرضين لأجل علي وجعله صراطه المستقيم وعينه وبابه الذي يؤتى منه، وحبله المتصل بينه وبين عباده من رسل وأنبياء وحجج وأولياء« (الوافي للفيض الكاشاني المجلد الثاني الجزء الثامن 8/224).[/rtl]
[rtl]وبهذا يقضون على السبب الحقيقي من خلق الخلق الذي سطره الله في القرآن. { وما خلقت الحن والإنس إلا ليعبدون }. ويأتي المجلسي برواية مكذوبة تتناقض مع هذه الآية وفيها أن الله قال للقلم لما أمره أن يكتب « يا قلم فلولاه ما خلقتك ولا خلقت خلقي إلا لاجله» (بحار الأنوار15/30).[/rtl]
[rtl]وحدة الوجود المحب والمحبوب شيء واحد.[/rtl]
[rtl]قال ابراهيم الأنصاري « قال الحكيم السبزواري «قال أمير المؤمنين عليه السلام: (إنَّ للهِ تعالى شرابا لأوليائه إذا شربوا سكروا وإذا سكروا طابوا وإذا طابوا ذابوا وإذا ذابوا خلصوا وإذا خلصوا طلبوا وإذا طلبوا وجدوا وإذا وجدوا وصلوا وإذا وصلوا اتَّصلوا وإذا اتَّصلوا لا فرق بينهم وبين حبيبهم) وهو إشارة إلى شراب المحبَّة بكاس الشوق والإرادة في عالم الأرواح قبل الأجساد حتى لا يبقى بينهم وبينه مغايرة ولا من إنِّيّاتهم (أي الأنا التي تحكي عن التعلُّق و الارتباط بعالم المُلك و الدنيا و التوَرُّط في سجن الطبيعة ، فينبغي الهجرة منها بحيث لا يُسمع أذانها و يخفى جدرانها) بقيَّة وتكون المحبة والمحبّ والمحبوب شيئاً واحداً}[/rtl]
[rtl]هم سبب خلق السماوات والأرض.[/rtl]
[rtl]خلق السماوات والأرضين لأجل علي وجعله صراطه المستقيم وعينه وبابه الذي يؤتى منه، وحبله المتصل بينه وبين عباده من رسل وأنبياء وحجج وأولياء« (الوافي للفيض الكاشاني المجلد الثاني الجزء الثامن 8/224).[/rtl]
[rtl]خلق الله جميع الأشياء وفوض أمورها إليهم. فهم يحلون ما يشاؤون ويحرمون ما يشاؤون. ولن يشاؤوا إلا أن يشاء الله« (الكافي 1/365 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته).[/rtl]
[rtl]الدنيا كلها والآخرة للإمام. يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء « (الكافي 1/337 كتاب الحجة. باب أن الأرض كلها للإمام).[/rtl]
[rtl]زعموا أن الأئمة قالوا "إن الله يبدأ بالنظر إلى زوار قبر الحسين بن علي عشية عرفة قبل نظره إلى أهل الموقف قال أبو عبد الله: لأن في أولئك أولاد زنا وليس في هؤلاء أولاد زنا (الفيض الكاشاني/الوافي/المجلد الثاني:8/222)، وأولاد الزنا عند الشيعة هم غير الشيعة من المسلمين"[/rtl]
[rtl]وزعموا أنهم قالوا » كل الناس أولاد بغايا ما خلا شيعتنا « (الكافي الروضة 8/285).[/rtl]
[rtl]وزعموا عن إبراهيم بن أبي يحيى عن جعفر بن محمد قال: ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته، فإن علم الله أن المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان، وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشيطان إصبعه في دبر الغلام فكان مأبوناً، وفي فرج الجارية فكانت فاجرة (تفسير العياشي:2/218،البرهان2/139).[/rtl]
[rtl]طاعة علي أهم من طاعة الله.[/rtl]
[rtl]وفي مقدمة تفسير البرهان أن الله تعالى قال:« علي بن أبي طالب حجّتي على خلقي لا أدخل النار من عرفه وإن عصاني، ولا أدخل الجنة من انكره وإن أطاعني » (مقدمة تفسير البرهان ص 23).[/rtl]
[rtl]الأئمة لا يجنبون بل ويولدون مختونين ونجوهم (فساؤهم وضراطهم وغائطهم) كريح المسك (الكافي 1/319 كتاب الحجة – باب مواليد الأئمة).[/rtl]
[rtl]لم يجمع القرآن أحد غير الأئمة. ومن ادعى غير ذلك فهو كاذب.[/rtl]
[rtl]والقرآن نزل سبع عشرة ألف آية. (الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب) قال محمد باقر المجلسي عن هذه الرواية » موثقة« (مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525)[/rtl]
[rtl]الأئمة أفضل من أنبياء الله. لهم مقام لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل.[/rtl]
[rtl]للأئمة مقام عظيم وخلافة تكوينية تخضع لها جميع ذرات الكون. وهذا المقام لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل. (الحكومة الاسلامية 52).[/rtl]
[rtl]الله مسح أهل البيت بيمينة فأفضى نوره فيهم[/rtl]
[rtl] (الكافي 1/365 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته).[/rtl]
[rtl]» لا نجاة ولا مفزع إلا أنتم يا أهل البيت، ولا مذهب عنكم يا أعين الله الناظرة" ( بحار الأنوار:94/37).[/rtl]
[rtl]» أنتم الشفاء الأكبر والدواء الأعظم لمن استشفى بكم« (بحار الأنوار:94/33).[/rtl]
[rtl]بل إن الأنبياء أنفسهم كانوا يتوسلون إلى الله بالأئمة. فعن الرضا عليه السلام قال: لما أشرف نوح عليه السلام على الغرق دعا الله بحقنا فدفع الله عنه الغرق، ولما رمي إبراهيم في النار دعا الله بحقنا فجعل الله النار عليه برداً وسلاماً، وإن موسى عليه السلام لما ضرب طريقاً في البحر دعا الله بحقناً فجعله يبساً، وإن عيسى عليه السلام لما أراد اليهود قتله دعا الله يحقنا فنجي من القتل فرفعه الله" (بحار الأنوار:26/325، وسائل الشيعة:4/1143).[/rtl]
[rtl]مع أنهم يعتقدون أن للنبي « دور رئيسي في قبول توبة العباد عند الله» (الوسيلة إلى الله لابراهيم الأنصاري الكويتي5).[/rtl]
[rtl]بهم يُعبَد الله وبهم يُعرَف الله وبهم يوحَد الله (بحار الأنوار 23/103).[/rtl]
[rtl]زعم المجلسي أن الأئمة قالوا » إذا كان لك حاجة إلى الله عز وجل فاكتب رقعة على بركة الله، واطرحها من قبر من قبور الأئمة إن شئت، أو فشدها واختمها واجعل طيناً نظيفاً واجعلها فيه، واطرحها في نهر جار، أو بئر عميقة، أو غدير ماء، فإنها تصل إلى السيد عليه السلام وهو يتولى قضاء حاجتك بنفسه" (بحار الأنوار:94/29).[/rtl]
[rtl]"يكتب في هذه الرقعة:" بسم الله الرحمن الرحيم، كتبت إليك يامولاي صلوات الله عليك مستغيثاً...، فأغثني يا مولاي صلوات الله عليك عند اللهف، وقدم المسألة لله عزو جل في أمري قبل حلول التلف وشماتة الأعداء، فبك بسطت النعمة علي، وأسأل الله (الخطاب للإمام في قبره) جل جلاله لي نصراً عزيزاً.." (بحار الأنوار:94/3).[/rtl]
[rtl]يصعد النهر أو الغدير وينادي على أحد أبواب المنتظر (وهم أربعة: عثمان بن سعيد، أو ابنه محمد، أو الحسن بن روح، أو علي السمري. (المصدر السابق:94/30)، وانظر: فصل الغيبة من هذه الرسالة) فينادي أحدهم ويقول:"يا فلان بن فلان سلام الله عليك، أشهد أن وفاتك في سبيل الله وأنت حي عند الله مرزوق، وقد خاطبتك في حياتك التي لك عند الله جل وعز، وهذه رقعتي وحاجتي إلى مولانا عليه السلام، فسلمها إليه فأنت الثقة الأمين" (بحار الأنوار:94/3).[/rtl]
[rtl]"ثم ارم بها في النهر وكأنك تخيل لك أنك تسلمها إليه" (بحار الأنوار:94/3).[/rtl]
[rtl]تكتب رقعة إلى صاحب الزمان وتكتب فيها"بسم الله الرحمن الرحيم، توسلت بحجة الله الخلف الصالح محمد بن الحسن (جاء عندهم روايات تنهي عن التصريح باسمه (أصول الكافي1/332-333) فهذه الرواية تناقض ما قرروه، وتناقضهم لا يكاد يكتفي) بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، النبأ العظيم، والصراط المستقيم، والحبل المتين، عصمة الملجأ، وقسيم الجنة والنار أتوسل إليك بآبائك الطاهرين .. وأمهاتك الطاهرات، الباقيات الصالحات .. أن تكون وسيلتي إلى الله عز وجل في كشف ضري وحل عقدي وفرج حسرتي، وكشف بليتي ..." (بحار الأنوار:94/29).[/rtl]
[rtl]" ثم تكتب رقعة أخرى لله سبحانه وتطيب الرقعتين، وتجعل رقعة الباري تعالى في رقعة الإمام رضي الله عنه وتطرحمها في نهر جار أو بئر ماء بعد أن تجعلهما في طين حر (طين حر:أي لا رمل فيه (المصدر السابق:94/28)) (المصدر السابق:94/28/29).[/rtl]
[rtl]"إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة، وأفضل من عشرين عمرة وحجة"[/rtl]
[rtl](فروع الكافي:1/324، ابن بابويه/ثواب الأعمال:ص52، الطوسي/تهذيب الأحكام:2/16، ابن قولويه/كامل الزيارات:ص161، الحر العاملي/وسائل الشيعة:10/348).[/rtl]
[rtl]ومن دعا الله بهم أفلح بغيرهم هلك لأنه حتى الأنبياء إنما استجيب دعاءهم بسبب توسلهم بأئمة أهل البيت« (بحار الأنوار 23/103 وسائل الشيعة 4/1142).[/rtl]
[rtl]- حتى يونس حبسه الله في بطن الحوت لإنكاره ولاية علي بن أبي طالب ولم يخرجه حتى قبلها « (تفسير فرات 13 بحار الأنوار 26/333).[/rtl]
[rtl]بالأئمة تثمر الأشجار وأينعت الثمار. وبهم تجري الأنهار، وبهم ينزل غيث السماء وينبت عشب الأرض. ولولاهم ما عبد الله. (الكافي- كتاب التوحيد باب النوادر 1/112).[/rtl]
[rtl]الإمام هو الصلاة التي أمر الله بها جاء في الكافي { ما سلككم في سقر: قالوا لم نك من المصلين } قال: إنا لم نتول وصي محمد والأوصياء من بعده. لم نك من أتباع الأئمة « (الكافي 1/347 و360 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).[/rtl]
[rtl]خلقهم الله من نور عظمته ثم صوّرهم من طينة مخزونة مكنونة من تحت العرش فأسكن ذلك النورَ فيه (الكافي 1/320 كتاب الحجة – باب خلق أبدان الأئمة وأرواحهم).[/rtl]
[rtl]خلقهم الله في أعلى عليين وخلق قلوب شيعتهم مما خلقهم منه (الكافي 1/321 كتاب الحجة باب خلق أبدان الأئمة وأرواحهم).[/rtl]
[rtl]من عرف الأئمة كان مؤمنا ومن أنكرهم كان كافرا (الكافي 1/144 كتاب الحجة – باب معرفة الإمام والرد إليه).[/rtl]
[rtl]بل زعموا أن عليا قال " أنا قسيم الله بين الجنة والنار: لا يدخلها داخل إلا على حد قسْمي أنا فقط. (الكافي 1/152-153 باب أن الأئمة هم أركان الأرض).[/rtl]
[rtl]أعطاهم الله الأرض وفوضهم في التصرف فيها عن أبي عبد الله عليه السلام أن الدنيا والآخرة للإمام. يضعها حيث يشاء ويدفعها إلى من يشاء « (الكافي 1/337 كتاب الحجة. باب أن الأرض كلها للإمام).[/rtl]
[rtl]عندهم خزائن الأرض ومفاتحها ويخرجون سبائك الذهب من باطنها متى شاءوا (الكافي 1/394-395 كتاب الحجة. باب مولد جعفر بن محمد).[/rtl]
[rtl]يجوز الطواف حول قبر الرسول وحول قبورهم (الكافي 1/287 كتاب الحجة: باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل في أمر الإمامة).[/rtl]
[rtl]يجوز الاستغاثة بغير الله والاستعاذة بغير الله والبسملة بغير الله.[/rtl]
[rtl]يعلمون ما في السماوات وما في الأرض ويعلمون ما في الجنة والنار ويعلمون ما كان وما يكون" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).[/rtl]
[rtl]لا يخفى عليهم كلام أحد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه الروح، فمن لم يكن هذه الخصال فيه فليس هو بإمام" (الكافي 1/225 كتاب الحجة باب الأمور التي توجب حجة الإمام).[/rtl]
[rtl]الأئمة يوحى إليهم. فقد رووا عن أبي جعفر أنه قال » والله لا يصيب العلم إلا من أهل بيت نزل عليهم جبريل« (الكافي 1/330 كتاب الحجة. باب أنه ليس شيء من الحق في يد الناس إلا ما خرج من الأئمة).[/rtl]
[rtl]وعلمهم كامل منذ لحظة ولادتهم. عن يعقوب السراج قال » دخلت على أبي عبد الله عليه السلام وهو واقف على رأس أبي الحسن موسى وهو في المهد. فجعل يسارّه طويلا. فجلست حتى فرغ. فقمت إليه فقال لي: أدن من مولاك فسلم. فدنوت فسلمت عليه فرد علي السلام بلسان فصيح ثم قال لي: إذهب فغيّر اسم ابنتك التي سميتها أمس. فإنه اسم يبغضه الله. قال: وكانت ولدت لي ابنى سميتها بالحميراء. فقال أبو عبد الله عليه السلام: إنته إلى أمره ترشد« (الكافي 1/247 كتاب الحجة: باب الإشارة والنص على بي الحسن موسى).[/rtl]
[rtl]وكيف يكون طفل في المهد يعرف ما يبغضه الله من الأسماء حتى اسم الحميراء : إلا أن يكون ذلك وحيا من الله وهو الكفر والردة حينئذ!!![/rtl]
[rtl]علمهم غيبي مطلق لكن لله البداء.[/rtl]
[rtl]فبينما الأئمة يعلمون الغيب مطلقا لا يجوز لله عندهم أن يوصف بالعلم المطلق بل يجوز عليه البداء وهو معرفة جديدة لم يكن يعلمها من قبل. فظهر له بعد موت موسى خلاف ما كان يعلمه فبدا له في اسماعيل بن الهادي. ولم يعظّم الله بشيء مثل تعظيمه بإثبات هذا الجهل المسمى بمثل البداء" (كتاب الكافي : كتاب التوحيد: باب البداء 1/113( ولو علم الناس ما في البداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه. وما تنبأ نبي قط حتى يقرّ لله بخمس خصال: بالبداء…وما بعث الله نبيا قط إلا بتحريم الربا وأن يقرّ لله بالبداء… (الكافي 1/199 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت الى الملائكة والأنبياء)… قالوا "بدا لله في أبي جعفر ما لم يكن يُعرف له" (الكافي 1/263 كتاب الحجة باب الاشارة والنص على أبي محمد). ولا يموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه" (الكافي 1/218 كتاب الحجة باب أن الامام يعرف الامام الذي يكون من بعده).[/rtl]
[rtl]· قال أبو الحسن " إن الإمام لا يخفى عليه كلام أحد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه الروح، فمن لم يكن هذه الخصال فيه فليس هو بإمام" (الكافي 1/225 كتاب الحجة – باب الأمور التي توجب حجة الإمام). [/rtl]
[rtl]الأئمة يعلمون ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم شيء وهذا الفرق بينهم وبين الانبياء الذين يعلمون ما كان ولا يعلمون ما يكون.[/rtl]
[rtl]الأئمة يعلمون متى يموتون ولا يموتون إلا متى يشاؤون.[/rtl]
[rtl]يجوز دعاء غير الله لقضاء الحوائج وكشف الكرب والنوازل.[/rtl]
[rtl]الأئمة هم المحاسبون للخلق يوم القيامة. فإلى الخلق إيابهم وحسابهم عليهم وفصل الخطاب عندهم.[/rtl]
[rtl]لا يجوز على الله أن يصف نفسه بأن له يدا ووجها ولا يجوز أن يصف نفسه بأنه يجيء ويستوي على العرش.[/rtl]
[rtl]لا يجوز أن يقال إن لله وجها ولكن يجوز أن يوصف علي بأنه وجه الله.[/rtl]
[rtl]الرسول لم ينجح في تربية أصحابه ولا أزواجه مع أن الله وصفه بأنه قدوة وأنه على خلق عظيم. وإنما نجح الخميني أكثر من رسول الله.[/rtl]
[rtl]عن أبي عبد الله قال " ثم رفع لهم نارا فقال " أدخلوها بإذني، فكان أول من دخلها محمد صلى الله عليه وسلم. ثم اتبعه أولو العزم من الرسل. وأوصياؤهم وأتباعهم. ثم قال لأصحاب الشمال: أدخلوها بإذني. فقالوا: ربنا خلقتنا لتحرقنا؟ فعصوا؟ فعصوا. فقال لأصحاب اليمين أخرجوا بإذني من النار. لم تَكْلَم النار منهم كَلْماً ولم تؤثر فيهم" (الكافي 2/9 كتاب الإيمان والكفر: باب أن رسول الله أول من أجاب وأقر لله بالربوبية).[/rtl]
[rtl]الصحابة حرفوا القرآن. تآمروا على النبي.[/rtl]
[rtl]عائشة وحفصة دبرتا السم لرسول الله. عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانة وفرقتها على مبغضي علي.[/rtl]
[rtl]أهل مكة ليكفرون بالله جهرة وأهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفاً " ( الكافي 2/301 كتاب الإيمان والكفر باب في صنوف أهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج والمرجئة وأهل البلدان).[/rtl]
[rtl]وأهل الشام شر أم أهل الروم؟ فقال: إن الروم كفروا ولم يعادونا وإن أهل الشام كفروا وعادونا " ( الكافي 2/301 كتاب الإيمان والكفر باب في صنوف أهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج والمرجئة وأهل البلدان ).[/rtl]
[rtl]التفسير الباطني الكاذب.[/rtl]
[rtl]عن جابر عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله عزوجل : ( مرج البحرين يلتقيان ) قال : [/rtl]
[rtl]علي وفاطمة ( بينهما برزخ لايبغيان ) قال : لايبغي علي على فاطمة ولاتبغي فاطمة على علي ( يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان ) الحسن والحسين عليهم السلام» (بحار الأنوار24/97 باب 36 الرواية الأولى).[/rtl]
[rtl] الحكيم يجوّز تفكير الرجل في غير زوجته[/rtl]
[rtl]الحكيم يجوّز تفكير الرجل في غير زوجته مما في ذلك التفكير بنساء الكفار بمعنى التخايل إذا صاحبه انتصاب لعضو الذكورة من دون إنزال للمني إذا لم ينته تفكير الرجل إلى محرم ![/rtl]
[rtl]الخامنئي يبيح تلقيح المرأة المسلمة المتزوجة بنطفة رجل أجنبي ![/rtl]
[rtl]سئل الخامنئي والسؤال مسطر في رسالته العملية لمقلديه في العالم ما نصه ( س194 : هل يجوز تلقيح زوجة الرجل الذي لا ينجب بنطفة رجل أجنبي عن طريق وضع النطفة في رحمها ؟ )[/rtl]
[rtl]أجاب الخامنئي: لا مانع شرعاً من تلقيح المرأة بنطفة رجل أجنبي في نفسه ، ولكن يجب الاجتناب عن المقدمات المحرمة من قبيل النظر واللمس الحرام وغيرهما ، وعلى أي حال فإذا تولّد طفل عن هذه الطريقة ، فلا يلحق بالزوج بل يلحق بصاحب النطفة وبالمرأة صاحبة الرحم والبويضة ، ولكن ينبغي في هذه الموارد مراعاة الاحتياط في مسائل الإرث ونشر الحرمة )[/rtl]
[rtl]أجوبة الاستفتائات للخامنئي – الجزء الثاني ( المعاملات ) ص 71[/rtl]
[rtl]الخميني يجيز التمتع بالزانية ![/rtl]
[rtl]يقول في كتابه تحرير الوسيلة ( مسألة 18 : يجوز التمتع بالزانية على كراهية خصوصا لو كانت من العواهر والمشهورات بالزنا ، وإن فعل فليمنعها من الفجور ) ![/rtl]
[rtl]تحرير الوسيلة ج2 ص292[/rtl]
[rtl] أحسن طريقة لمعرفة عفة امرأة مسلمة ما هي؟![/rtl]
[rtl]يجيب الرضوي على هذا السؤال الذي افترضناه قائلاً: ( وجدت في مخطوطات للمرحوم جدّي العالم الرباني السيد مرتضى الرضوي الشهير بالكشميري طاب ثراه : إذا أردت أن تعلم أن المرأة عفيفة أم فاسدة ، فاحسب اسمها واسم أمها بالجُمل الكبير أولاً ، وأسقط من الجميع ثلاثة ثلاثة ، فإن بقي واحد فهي فاسدة وإن بقي إثنان فهي عفيفة ، وإن بقي ثلاثة فهي متهمة ، صحيح مجرب ) ![/rtl]
[rtl]التحفة الرضوية في مجربات الامامية ص214[/rtl]
[rtl]متعة التجربة[/rtl]
[rtl]يقول آية الله المطهري ( من حيث المبدأ ، بإمكان رجل وإمرأة يريدان عقد زواج دائم ، ولكن لم تتح لكل منهما الفرصة الكافية لمعرفة الآخر أن يعقدا زواج متعة لفترة محددة على سبيل التجربة ، فإذا وجد كل منهما أنه راض عن شريكه بنتيجة هذا العقد ، يمكنهما عندئذ عقد زواج دائم ، واذا لم يتفقا يفترقا )[/rtl]
[rtl]المتعة من أجل الإنجاب[/rtl]
[rtl]أحد أنواع زواج المتعة التي يرتبط بها رجل وامرأة لا من أجل الاستقرار العائلي بل من أجل الاتيان بطفل لأحد الطرفين وبعدها يتم الفراق بعد المدة التي اتفقا عليها ![/rtl]