من اسماء المهدي
من أسماء المهدي في كتاب النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول
الثالث: " اوقيدمو ".
ذكر الفاضل الالمعي الميرزا محمد النيشابوري في كتاب (ذخيرة الالباب) المعروف بـ (دوائر العلوم) أن اسمه في التوراة بلغة تركوم (اوقيدمو).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص168
الرابع: " ايزد شناس ". النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص168
الخامس: " ايزد نشان ".
وقد ذكر في الكتاب المتقدم أن هذين الاسمين له عند المجوس.النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص168
السادس: " ايستاده ".
وهذا عندهم ايضاً من اسمائه كما في كتاب (شامكوني). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص169
الرابع عشر: " أبو بكر ".
وهي إحدى كنى الإمام الرضا عليه السلام كما ذكرها أبو الفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين وغيره. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص172
الخامس عشر: " أبو صالح ".
ذكر في (ذخيرة الالباب) أنه يكنّى بأبي القاسم، وأبي صالح.
وان هذه الكنية معروفة له عند الاعراب والبدو فانهم ينادونه بها عند التوسلات والاستغاثات به.النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص172
السادس عشر: " أمير الأمرة ".
وهو لقب لقبه به أمير المؤمنين عليه السلام كما رواه الثقة الجليل الفضل بن شاذان في كتاب غيبته عن الامام الصادق عليه السلام عنه عليه السلام أنه قال بعد ذكر جملة من الفتن والحروب والهرج والمرج: فيخرج الدجال ويبالغ في الإغواء والإضلال ثم يظهر أمير الأمرة، وقاتل الكفرة السلطان المأمول، الذي تحير في غيبته العقول وهو التاسع من ولدك يا حسين يظهر بين الركنين، يظهر على الثقلين. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص172 - 173
الثامن عشر: " الاُذن الواعية ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص173
العشرون: " بقية الله ".
قال في الذخيرة: أن هذا الاسم له عليه السلام في كتاب (ذوهر).
وروى في غيبة (الفضل بن شاذان) عن الامام الصادق عليه السلام في ضمن أخبار القائم عليه السلام أنه قال:
" فاذا خرج اسند ظهره إلى الكعبة واجتمع ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا واول ما ينطق به هذه الآية: { بقية الله خير لكم ان كنتم مؤمنين }. ثم يقول: أنا بقية الله، وحجته، وخليفته عليكم، فلا يسلّم عليه مسلّم الاّ قال: " السلام عليك يا بقية الله في أرضه ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص173 – 174
الثامن والعشرون: " بقية الأنبياء ". النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص177
التاسع والعشرون: " التالي ".
وقد عدّه يوسف بن قزعلي سبط ابن الجوزي في (المناقب) من القابه عليه السلام. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص178
الثاني والثلاثون: " الثائر ". النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص179
الرابع والثلاثون: " الجمعة ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص181
الخامس والتسعون: " الغلام ".
وقد ذكر مكرراً في لسان الرواة والأصحاب. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص202
الواحد والعشرون: " بئر معطلة ".
روى علي بن ابراهيم في تفسيره عن الامام الصادق عليه السلام أنه قال في تفسير الآية الشريفة{ وبئر معطّلة وقصر مشيد }.
هو مثل لآل محمد صلوات الله عليهم، قوله: " وبئر معطلة " هي التي لا يستقى منها وهو الامام الذي قد غاب فلا يقتبس منه العلم [إلى وقت ظهوره ]. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص174
الثالث والعشرون: " بهرام ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص175
الرابع والعشرون: " بنده يزدان ".
ان هذين الاسمين له عليه السلام في كتاب (ايستاع) كما ذكر في (ذخيرة الالباب). معناها بالعربية (عبد الله)، وابقينا الاسماء على فارسيتها لأن من طبيعة الاسم ان يبقى على لفظه إذا ترجم إلى لغة أخرى، كما ان اسماء الكتب التي نقلت منها الاسماء ابقيناها كما هي أيضاً. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص175
الخامس والعشرون: " پرويز " مع باء پهلوية.
اسمه عليه السلام في كتاب (برزين از رفرس) كما في الكتاب المذكور. معنى (پرويز) بالفارسية (المنتصر). الباء الپهلوية هي الباء التي تكتب بثلاث نقاط تحتانية، والپهلوية لغة معروفة قديمة يقال انها اصل اللغة الفارسية القديمة.النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص175
السابع والعشرون: " الباسط ".
السادس والثلاثون: " الجَنْب ".
عدّه في الهداية من القابه.
وقد جاء في الأخبار المتواترة في تفسير الآية الشريفة { يا حسرتا على ما فرّطت في جنب الله } انّ الامام " جنب الله ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص182
السابع والثلاثون: " الجوار الكنس ".
يعني النجوم التي تتوارى تحت شعاع الشمس كما تتوارى الظباء في كناسها.
وروي في كمال الدين وغيبة الشيخ الطوسي وغيبة النعماني عن الامام الباقر عليه السلام في تفسير الآية الشريفة: { فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس } أنه قال: " امام يخنس سنة ستين ومائتين ثم يظهر كالشهاب في الليلة الظلماء ". النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص182
الخامس والأربعون: " خاتمة الائمة " عليهم السلام.
عدّه في (جنات الخلود) من القابه عليه السلام. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص185
السادس والأربعون: " خجسته ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص185
قال في (الذخيرة) أنه اسمه في كتاب (كندر آل فرنگيان).
السابع والأربعون: " خسرو ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص185
وقد ذكر في (الذخيرة) و (التذكرة) وذكر في كتاب جاويدان أن اسمه (خسرو مجوس).
الثامن والأربعون: " خدا شناس ".
مذكور في هذين الكتابين أنه اسمه عليه السلام في كتاب (شامكوني)، وباعتقاد كفرة الهند أن صاحب هذا الكتاب كان نبياً بعث لاهل (الختا والختن)(1).ص185 – 186 (1)اسم قديم للصين الشمالية ـ قاموس عميد: النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص 521
الواحد والخمسون: " الخنس ".
وهي الكواكب السيارة التي لها رجعة، وقد ترجع احياناً في اثناء سيرها مثل زحل والمشتري والمريخ والزهرة وعطارد، وليس للشمس والقمر رجعة.
وروى الحسين بن حمدان عن الامام الباقر عليه السلام أنه قال في الآية المباركة { فلا اقسم بالخنس }:
امام يغيب سنة ستين ومائتين.
وروي في كمال الدين وغيبة الشيخ والنعماني عن أم هاني انها قالت: لقيت ابا جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، فسألته عن هذه الآية { فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس }.
فقال: امام يخنس في زمانه... إلى آخر ما تقدم(1). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص188- 189
الرابع والخمسون: " دابة الأرض ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص189
السادس والخمسون: " الرجل ".
من القابه في وقت التقية حيث كانت الشيعة تدعوه بهذا الاسم كما تقدم شاهد منه في اللقب الثاني. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص191
السابع والخمسون: " راهنما ".النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص191
الثامن والخمسون: " رب الأرض ".
كما جاء في تفسر الآية الشريفة (واشرقت الأرض) وتقدمت اخبارها، وسوف تأتي في الباب اللاحق في ضمن خصائصه عليه السلام. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص192
التاسع والخمسون: " زند أفريس ".
قال في (ذخيرة الالباب " أنه اسمه عليه السلام في كتاب (مارياقين)، وهذه عبارة الذخيرة (وفي كتاب مارياقين زند افريس).
ويحتمل أن اصل الاسم هو (افريس) وان المراد من (زند) هو الكتاب المنسوب الى (زردشت) أو صحف ابراهيم عليه السلام، أو فصل منه، والله العالم. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص192
الستون: " سروش ايزد ".
ذكر في ذلك الكتاب وفي التذكرة أن هذا اسمه عليه السلام في كتاب (زمزم) زردشت. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص192
الثاني والستون: " سدرة المنتهى ".
عدّه في الهداية من القابه عليه السلام. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص192
السابع والستون: " شماطيل ".
قال في الذخيرة أنه اسمه عليه السلام في كتاب (ارماطش).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص196
الثامن والستون: " الشريد ".
ذكر مكرراً بهذا اللقب على لسان الائمة عليهم السلام خصوصاً أمير المؤمنين والامام الباقر عليهما السلام. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص196
يعني: الشريد من هذا الخلق المنكوس الذين لم يعرفوه ولم يعلموا قدر نعمة وجوده ولم يشكروه ولم يؤدوا حقه . النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص196
الثمانون: " الصمصام الأكبر ".
قال في (الذخيرة) هذا اسمه عليه السلام في كتاب (كندر آل).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص200
السابع والثمانون: " الطريد ".
قد تكرر تلقيبه بهذا اللقب في الأخبار. ومعناه قريب إلى (الشريد). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص201
السابع والتسعون: " الغريم ".
صرّح علماء الرجال أنه من القابه الخاصة.
وإطلاقه عليه عليه السلام شائع في الأخبار.
والغريم بمعنى (الدائن)، وبمعنى (المدين)، وهنا بمعنى الاول. وهذا اللقب مثل (الغلام) كان للتقية، فعندما كانت الشيعة تريد أن تبعث مالا إليه عليه السلام أو إلى وكلائه أو يوصون اليه، أو يطالب هو به عليه السلام، وما شابه ذلك، فقد كانوا ينادونه بهذا اللقب.
وقد كان عليه السلام يطلب أغلب الزراع والتجار وأرباب الحرف والصناعات.
وروى الشيخ المفيد في الارشاد عن محمد بن صالح قال: لما مات أبي، وصار الامر اليّ، كان لأبي على الناس سفاتج من مال الغريم.
قال الشيخ: وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديماً بينها، ويكون خطابها له للتقية. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص203 – 204
الرابع بعد المائة: " الفردوس الأكبر ".
في (الذخيرة) و(التذكرة) انّ اسمه عليه السلام هذا مذكور في كتاب (قبرس روميان). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص205
الخامس بعد المائة: " فيروز ".
قال: في (الذخيرة) أنه اسمه عليه السلام عند (آمان) بلغة (ماچار). وقال في التذكرة في كتاب (فرنگان ماچار الامان).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص205
السادس بعد المائة: " فرخنده ".
وقال في (الذخيرة) أنه اسمه عليه السلام في كتاب (شعيا) النبي. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص205
الحادي عشر بعد المائة: " فيذموا ". النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص207
الثامن عشر بعد المائة: " القطب ".
وهو من القابه عليه السلام الشائعة عند طائفة العرفاء والصوفية. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص214
المائة والثاني والعشرون: " كاشف الغطاء ".
عدّه في الهداية والمناقب من القابه. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص215
المائة والخامس والعشرون: " كيقباد دوّم ".
قال في (الذخيرة) و(التذكرة) أنه اسمه عليه السلام عند المجوس وگبران(1) العجم، ويعني العادل على الحق. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص216 (1- وهم (عباد النار) ويطلق على المجوس وعلى الزرداشتية.)
المائة والسادس والعشرون: " كوكما ".
مذكور في الذخيرة انّ هذا اسمه عليه السلام في كتاب (نجتا).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص216
المائة والسابع والعشرون: " كاز ".
عدّه في الهداية والمناقب من القابه، وهو بمعنى الذي يرجع والذي يعود. وظاهره أنه عليه السلام يرجع من عالم الغيب والاستتار ومجانبة مساكن الأشرار. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص216
المائة والتاسع والعشرون: " لنديطارا ".
وذكر في الذخيرة والتذكرة أنه اسمه عليه السلام في كتاب (هزار نامه هند). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص217
المائة والواحد والثلاثون: " ماشع ".
قال في الذخيرة أنه اسمه عليه السلام في التوراة العبرية، وقال في التذكرة في التوراة التي نزلت من السماء. النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأولص217
المائة والثاني والثلاثون: " مهميد الآخر ".
في الكتابين [ الآنفي الذكر ] أنه اسمه عليه السلام في الانجيل.النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص217
المائة والثالث والثلاثون: " مسيح الزمان ".
ذكر فيهما أنه اسمه عليه السلام في كتاب (فرنگيان). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص218
آخر رقم 136
العاشر:
والمروي هناك ايضاً: " خرج في توقيعات صاحب الزمان عليه السلام: ملعون ملعون مَنْ سمّاني في محفل من الناس "(3). النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص228 3- كمال الدين (الصدوق): ج 2، ص 482، ح 1
الحادي عشر:
والمروي هناك ايضاً عن محمد بن عثمان العمري قدس الله روحه ; قال: " خرج توقيع بخط اعرفه: مَنْ سمّاني في مجمع من الناس باسمي فعليه لعنة الله "(4).النجم الثاقب لحسين الطبرسي الجزء الأول ص228 4- كمال الدين (الصدوق)، ج 2، ص 483، ح 3.